- يعني ينفع كده تفوَّتي عليَّ الماتش
- فدايا فدايا
- يا سلام ياختي
- آه طبعاً
- يعجبني ثقتك والله
- أنا مبسوطة أوي يا محمد
- ما هو وصلني إنك مبسوطة أوي يا محمد ، إن شالله دايماً
- أقولك ولا أتقَل عليك شوية
- ياما جاب الغراب ...
- أنا غراب .. تصدق إنك بايخ ومش قايله لك حاجة
- خلاص معلش قولي
- اعتذر الأول
- أنا آسف يا ستي ، قولي يا بت بقى
- أنا ....
" ميكونش ده اللي اسمه الهوى
اللي ملوش في الكون دوا "
- فعلاً فعلاً ؟
- فعلاً فعلاً :)
- هوَّ .. صح ؟؟
- ( تحرَّك راسها لفوق وتحت ، آه يعني )
- تجيبي لي اسمه الثلاثي وسنه وعنوانه وكل المعلومات عنه وييجي يقابلني اممم .. بكرة بعد الماتش
- :)
- :) ، يخرب بيتك ، بيبقى شكله إيه البتاع ده اللي بيسموه الحب
- بيبقى شكله عامل كده ( تميل بجنبها على اليمين ) مايل على اليمين شوية
- أوبا ، أهو ده عيب الديمقراطية ، ريم أنا في مقام أبوكي دلوقتي فلما أسألك سؤال تردي بأدب
- مش عارفة يا محمد ، بس أنا مبسوطة أوي .. حاسه إن عمري ما كنت مبسوطة زي دلوقتي
" يا هنا اللي بيه قلبه انكوى
ميكونش ده اللي اسمه الهوى "
- عارف كنت دايماً أتخيل اللي هييجي يقولي بحبك ده لازم يقولهالي تحت المطر وبعدين ياخدني بالحضن وأغنية آدم هو وهي حنان بقى وكده
- ما هي الأفلام دي اللي مودياكم في داهية
- بس طلع مش ضروري يعني ، رغم إن كل حاجة كانت بتقولها من بدري بس لما نطقها وشي احمَرّ زي القوطاية وحسيت .. حسيت كإني عايزه الأرض تنشق وتبلعني زي ما بيقولوا بس في نفس الوقت عايزه أفضل موجودة ونفسي أزعَّق وأقوله وأنا كمان ، بس متشوفنيش يا واد وأنا مكسوفة كنت عامله زي البطة البلدي مش قادرة أنطق ( تضحك ) كل اللي عملته بعد التتنيح ده كله إني هزيت دماغي كده وبعدين قلت أنا عايزه أروَّح .. كنت حاسه إن جوايا بيرقص كإني مش أنا
" إيه يا ترى يا هل ترى مالي كده متغيرة
قلبي اتخطف لوني اتقطف معرفش ليه متحيرة "
- وهو ؟؟
- وأنا كنت مركزة .. أنا كنت في البلوى اللي أنا فيها :) بس متهيألي هو كمان كان بايظ
- بس تصدقي فرحت أوي إنه قالهالك في وشك ، كنت خايف يعمل زي الشباب الكيتي كيتي ويقولهالك في ميسدج أو في الماسنجر وكده ، كانت هتبقى بايظة خالص
- آه
- شكلي هحبه الولد ده ، كان ناقص بس يرقعك بوسة على سداغك بس تتعوض
- بوسة ، بالزمة فيه أب يقول كده لبنته
- أب منحل بعيد عنك
" حاسه بهنا خاسة وأنا
لسه في أيام المنى
وردة بنداها صغيَّرة"
- أول ما مشيت كلمتك
- آه وانزل انزل انزل ، فوَّتي عليَّ الماتش
- مش يستاهل ؟؟
- طبعاً وأنا أقدر أقول غير كده
- كنت حاسه إني لازم أناديلك تشيل معايا عشان مش عارفه أشيل لوحدي ، عايزه أحكيلك بسرعة قبل ما أنسى أو يغمن عليَّ :) ، كل الفترة اللي فاتت لما كان يحاول يمسك إيدي أو أي حاجة من دي كنت ببعد
- كنتِ سيبيه يمسكها يا فوزية :)
- :) ، لأ بجد ، كنت ببقى خايفة شوية وقلقانة شوية بس النهاردة كنت حاسه إن أنا اللي عايزه أمسك إيده في وسط الشارع عشان أقول إنه قالهالي وإننا قريبين زيادة أو حتى حاجة واحدة
" أنا شايفه كل الكون فرح "
- عقبالك
- لأ خليني أنا كده قاعد أستَّركُم واحدة ورا التانية ، أنا فدا الشعب
- :) ، بس بزمتك مش جميل ؟
- جميل أوي يا ريم بجد ، وباعتباري أب ديمقراطي زي ما انتِ عارفة فأنا فرحان بيكِ فعلاً ، صحيح مش متفاجئ أوي عشان مركز في الفيلم من أوله وشايف حضرتك كويس طول الفترة اللي فاتت وعارف إن الخطوة دي هتحصل وهتبقى أول مشهد من فيلم تاني أجمل
- يا جامد انتَ
- بس رغم إن المفاجأة مش موجودة بس حاسس إني متفاجئ ومندهش ومبسوط بيكِ وعشانك أوي أكتر من أي حاجة
- ربنا يخليك ليَّ يا محمد بجد
- من يومين كنت ماشي مع أصحابي وبعدين لقينا ولد بيربط لبنت الكوتشي بتاعها ، أنا اعتبرت اللقطة دي أجمل لقطة في يومي ، كنت شايف انتماء بينهم عالي أوي ، ناس من أصحابي شافوا إن ده استهبال وهو كده هزق نفسه وكلام عبيط كده ، بس أنا كنت شايفها لقطة مدهشة لو عملت فيلم رومانسي في يوم من الأيام لازم أحطها فيه .. كان نفسي أروح أقوله إنه جميل عشان عمل كده ومتتكسفش أبداً وإني حسيت إنه بيحبها بجد ، بعد كده لما مشيوا كانت إيدهم مشبكة في إيد بعض .. حسيت إحساسهم وقتها بكل براءته وبساطته جايز أجمل إحساس في الدنيا ، مش عارف ليه حكيتلك الموقف ده دلوقتي .. يمكن عشان الموود اللي إحنا فيه
- مش لازم سبب يا أخي ، كفاية إني حسيت الموقف اللي انتَ قلته أوي ، بس يا محمد ، رغم كل السعادة اللي أنا فيها .. فيه حاجة .. مش عارفة
" أنا خايفة عقلي يكون سرح "
- ريم
- هه
- رحتي فين ؟؟
- موجودة بس فكرت في الحتة القلقانة جوايا
- مش فاهم
- ولا أنا فاهمة بس حسيت بشوية خوف وقلق أو هما كانوا موجودين من الأول
- من إيه ؟
- مش عارفة برضه ، يمكن من التجربة ويمكن من اللي جاي ويمكن خايفة أوي إني انجرح أو أطلع لفوق أوي وانزل على جدور رقبتي
- أنا فاهم إحساسك وشايف كمان إنه شعور طبيعي أوي مع كل تجربة جديدة بنخوضها ، والشعور ده بيزيد كل ما أهمية التجربة نفسها بتزيد ، بس مهم إن ده ميزدش عن حده أو يمنعنا إننا نلمس السما بإدينا
- أيوة بس ...
- مفيهاش بس ، ريم انتِ دلوقتي في سنة رابعة .. وهو كمان ، مهم إن إيدكم تفضل في إيد بعض وانتوا بتبنوا حياتكم ومستقبلكم .. "إيدين بتحضن إيدين تحيي اللي مات من سنين" زي ما قال منير ، وحتى لو محصلش .. مش هتكون نهاية دنيا قد ما هتكون بداية تانية .. بداية جت بعد ما تجربة زي دي بَنِت جوا كل حد فيكم حاجة وفتحت بيبان جوا روحكم
" وسمعت ناس بتقول ده كاس
داير وباب دنيا انفتح "
- بس لو ده حصل أكيد هيجرح
- إحنا ليه بنفكر في الوحش قبل الحلو ، عموماً حتى لو كان فالجرح بيعلم زي ما بقولك دايماً
- ....
- متبوخيش إحساسك بقى .. عيشي فرحتك وجمالها وفكري في مستقبل متلوَّن بالأخضر
- من حقنا نحلم
- أهو كده حضرتك ابتديتي تتعلمي مني
وبعدين لما اتنين بيقولوا إحنا لبعض يا أستاذة ...
- :)
- كملي يا بتاعة شاهين
- مبيقولهاش وهما ناويين يأجلوها لحد ما يعجزوا
- إحنا لبعض ...
- يعني دلوقتي الآن حالاً فوراً
" أعمل حجاب أقرا الكتاب
ألقاه يقول السهم طاب
لازم خلاص قلبي انجرح "
- صح كده ، ممكن دلوقتي أبقى مطَّمَّن عليكِ وأقول إني عرفت أربَّي
- :)
- بس ، امسكي في الابتسامة دي
" وبموكبي حبي انطوى
لازم دهو اللي اسمه الهوى "
28 يناير 2008
In the Mood for Love
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 39 تعليقًا:
:)
يخرب عقلك يا محمد
هاروح أتفرج ع الماتش و أرجع
السلام عليكم
ازيك يامحمد
انت عارف اكتر حاجة عجبتنى ديمقراطيتك
بس بجد احلى حاجة الحب الصريح ده
وانك تتمسك باللى بتحبه
وانك تحب بجد
وتتحب كمان بجد
تحس باللى بيحبك وهو يحس بيك
واللى احلى بقي انك تقرب اكتر للى بيحبك وهو يقرب ليك
الموقف اللى انت حكيت عليه بتاع الولد اللى وقف يربط للبنت الكوتشي بتاعها
انا تخيلته ولاقيت فيه معانى كتير اووى معانى حب
ومش اى حب
ده حب بجد
حب بعيد عن اى مظاهر او خوف او تصنع
احلى حاجة الحب من غير تصنع
حب على طبيعتك
تحياتى ليك
ولديمقراطيتك
محمد تتخيل إن اللي يقوم بدورك محمود المليجي بنفس شكله في عودة الإبن الضال
بس مش لاقي حد يقوم بدور ريم ممكن تبقى ريم نفسها
:)
يخرب عقلك تاني و تالت البوست يمكن من أحلى تلات بوستات قريتهم ع المدونة
الحب ده يا أخي حاجة غريبة ممكن يبقى أحلى إحساس بالدنيا و فجأة ممكن يقلب بأكبر هزيمة حاسسها في حيات
إنت عارف قصدي مش كده
يا يحيى حرام عليك حرام عليك حرام عليك
محمود المليجي في عودة الابن الضال !!
هو أينعم أنا بحب محمد بيه المدبولي جداً وبعتبره من شخصياتي المفضلة ، بس مش لدرجة إن هو يبقى أنا
طب قول محسن محيي الدين في إسكندرية ليه عشان تيجي :)
وبعدين يا جدعان أنا أبوها مقامياً بس مش بحق وحقيقي
ما تقولي حاجة يا ست ريم :D
بخصوصها .. امممم .. ممكن تتخيلها ماجدة الرومي مثلاً في نفس الفيلم ، هيَّ شخصيتها السينمائية المفضلة - مش شرط شبهها بس بتحبها - وفي نفس الوقت كل كائن كان يعرفني .. يعرف "تفيدة" بتمثل لي شخصياً إيه
اقرا البوست كده وقولي جه معاك ولا لأ ، ولو مجاش قولي ياخويا وأعرفك على ريم نفسها
طبعاً فاهمك وعارف قصدك .. بس احتمالية الممكن - زي ما قلت في البوست - لازم متخوفناش لدرجة إنها تخلينا نصد إحساسنا بالطيران ولمس السما نفسه
حب لآخر حتة في قلبك دوب .. دوووب
وأخيراً .. يخرب عقلي ميت مرة ، هو كان بتاع أبونا :)
ياااااااه .. رضوى فعلاً
وعليكم السلام ورحمة الله
متتخيليش اتبسطت قد إيه لما شفتك عاملة كومينت ، إيه يا بنتي الغيبة الطويلة دي
طبعاً يا بُنَيَّتي إحنا من غير الديمقراطية ولا حاجة ، إحنا بنكتسب شرعيتنا الشعبية من الديمقراطية دي :D
معنديش تعليق حقيقي على كلامك غير إنَّي اتبسطت إنك حسيتي البوست وتخيلتي الموقف وشفتيه كده
تحياتي لحضرتك يا ستي
خدي بالك من نفسك ومتغبيش كده تاني
أحيه
هو فيه كده ؟
"يقصد بأحيه اللى بتقولها بنات بحرى على الكورنيش"
:))
بعيد عن انتهاك خصوصيات الحديث الخاص ده
لأن إحنا ديموقراطيين إحنا كمان
نياهاهاهاهاهاه
بس التدوينة دى بجد حتسعدنى لأيام طوال
طبيعى إن الناس بتفرح بالإحساس ده لما تشوفه حتى لو ماكنش يخصها بالتحديد
وفى الآخر يقولوا علينا جيل مش عاتفى
:)
ودينى وما أعبد لاحتفل بيهم فى سيف خشب بما إن الليلة وسعت على كل الناس
وحأكتب كل حاجة هناك عن الجمال ده
:)
بأقولك الآغنية اللى أنت كاتب كلماتها بتاعة شادية وكانت فى فيلم بس فيلم إيه يا نمس ؟
:))
كنت ببص كده على مدونتك وأنا يأس من أنك تكون نزلت حاجة جديدة، لما قريت العنوان وشفت الصورة اللي في الأول، تخيلت نفسي دخلت مدونة تانية وطلعت عشان أدور على مدونتك، لما رجعت تاني وركزت كده شوية ظبطت نفسي في العقدة وبدأت اقرأ
بوست بديع بديع بشكل ما تخيلتهوش
بالرغم من كل الأحاسيس الحلوة اللي مليانه فيه، بس أكتر حته وقفت عندها بتاعت الولد اللي بيربط الكوتشي بتاع حبيبته، المشهد ده مجرد ما قريته اتكهربت ولقيت مشهد تاني شفته في الشارع واعتبرته كان أجمل مشهد شفته في حياتي، كان أب بيربط الكوتشي بتاع ابنه هو مكنش صغير أوي بس حسيت أنه بيعمل ده بدافع الحب، المشهد بتاعك طلعني شويه من البوست وخلاني سرحت فترة
محمد أظن أنت أكتر واحد عارف أنا مودي عامل إزاي اليومين دول، البوست ده واللي هو من أجمل خمس بوستات قريتها هنا، زي مايكون قدري أني ابدأ يومي بيه، كده بقوا أربع صباحات جميلة وكوب نسكافيه
هقتبس جملة واحد صحبي
تحية لروحك
ماشي يا سيدي محسن محي الدين عشان خاطرك
و إن كان في حتت في الحوار لابسة في محمد بيه المدبولي رسمي
حاسس انى فى حلم
خصوصا المشهد بتاع الولد اللى بيربط لبنت رباط الكوتشي
انا والله لسه شايفه من يوم او يومين
والله العظيم شوفته
بس مش فاكر
كان مشهد فى حلم
ولا حقيقى
بس متأكد انى شوفته وكنت مبسوط
كان سبب انى ابقى سعيد بعديها
مش هتكلم عن البوست لأن اكتر جمال من اى تعليق ممكن اقوله
بس انا حاسه حرف حرف
انت ناسى ان احنا اتعلم علينا ولا ايه ؟
:)
:) :(
شايف السمايلين دول ؟
اهو أنا كده دلوقتى بالظبط بعد البوست ده ..
..........................
بالنسبة لمشهد الكوتشى فكرتنى بواحدة كانت بتقنعنا فى يوم ان حبيبها بيحبها ..و بتقول لنا ده طيب جدا ..ده فى مرة صوباع رجلى كان متعور ..جاب بلاستر و لزقهولى على صوباعى وسط الناس كلها ..
كانت فرحانة أوى و هى بتحكى ..ساعتها اتقرفت ..لية دلوقتى
مااتقرفتش ؟؟ مش عارفة ..
يمكن أنا كـ مها مش هاقبل إنه يعملى كده ..لكن ماأنكرش كم الحب و الجمال اللى موجود جوه واحد يعمل لحبيبته كده ..
فى نظرى ده تانى أجمل بوست أقراهولك فى المدونة ..من بعد
it's a wonderful life
....
على فكرة ..
ضايقنى أوى البوست ده
بس
:)
تعرف يا محمد مره حبيبي سالنى عن اكتر موقف حلو بيننا
كنا فى المعموره ع البحر
كنت عاوزه اغسل رجللى عشان البس الكوتشي قبل ما اروح
غسللى رجلى ولبسنى الشراب والكوتشي وربطللى الرباط
سامحته على حاجات كتير اوى بعد كده عشان الموقف
وباسامح الدنيا على حاجات كتير اوى لما بافتكر الموقف ده
انت بقي عندك كام بنوته يا والدى
مش عاوز تزودهم واحده
:)
هي مالها قلبت كتاشي ورجلين كده ليه:)
طبعاً بهرج
بس بصراحة فكرتوني بالفيلم بتاع فؤاد المهندس اللي كان بيحب فيه الستات من رجلهن وأحذيتهن
بيقولوا أن الستات في اليابان بيقدروا أوي رجلهم وبيعلمولها عناية خاصة جداً لأن العريس لما يجي يختار بتكون العروسة مستخبية وبتظهر رجلها بس
فكرتوني كمان بفيلم أجنبي كان فيه مخرج إعلانات بيختار الموديل على حسب جمال صوابع الرجل
وافتكرت الفيلم بتاع حافية على جسر الذهب لما عادل أدهم حط المشروب في حذاء ميرفت أمين وشربه
طبعاً ربط الكوتشي ولصق البلاستر وغسل الرجل في نطاق الصورة دي شيء نبيل وجميل، بس كده ممكن بسبب محمد المصري كل البنات تختبر حبابيهم بالموضوع ده، وممكن تلاقي الشباب كلهم واقفين في الشارع بيربطوا رباط كوتشيات بنات مصر
بس تفتكر لو فيه ولد عايز يبربط رباط الجزمة فيه بنت هتنزل تربطهوله نياهاهاهاهاهاهاه
انا خايف اكون بوظت رونق وجمال الموضوع بس والله أنا بهرج والقافيه تحكم
وممكن تلاقي الشباب كلهم واقفين في الشارع بيربطوا رباط كوتشيات بنات مصر
هههههههههه
تخيل المسخرة فعلا
وخصوصا انه بعد كدة يعمل اللى هو عايزه وحبيبته هتسامحه زي نسرين
جوده
مصطفى
انت مفيش دم يا ابنى انت وهو كده خالص تعليقاتكم دى لازم تتمسح ملهاش مكان هنا يعنى محمد كاتب حاجه عبقريه وقمه الرومانسيه وبعدين ممكن اوى بنت تربط لولد الرباط ايه المشكله بس ولا حيبقي انت ولا هو غورو بقي من هنا
والنبى بصو لتعليق رضوى ويحيي واتكسفو من نفسكم
وش حينفجر من الغيظ
أولاً
عايزة أغنية " شادية " لإنها من الأغانى المفضله عندى جدااااااااا و مش لاقياها ، و بسبب البوست عماله ادندنها
ثانياً
ميرسى ليك و لريم و للكائن المذكر اللى كان السبب فى البوست دى أصلا و عمل كده فى ريم
ثالثاً
خللى ريم تبخّر نفسها لوسمحت
رابعاً
قول لريم عمتك ياسمين بتقولك
" بما انك أبوها يعنى و طبعا عمتها الكبيره ها :) "
سيبى إيدك يا ريم و ما تحسبيهاش بالحنتوفة الله يرضى عنك ، عيشى اللحظة و ما ترخميش على نفسك و على رأى جدتك سحر أمى بقى ، فى أسئلة الزمن بس اللى هيجاوب عليها ، و ما تضيعيش الحاضر فى التفكير فى بكرة
خامساً
الحب و جماله مش بالمطر ، و لا برسالة ، و لا بكلمة بحبك .. السحر فى ان الشعور يوصل فعلاً و يبقى متبادل جاى منين و ازاى و ليه دى حاجات مش بتبقى اساسيه لحظتها بقى بس انا فاهمه قصدك يا محمد أفندى
سادساً
بخصوص الواد أبو كوتشى ، ربنا يحفظه زمانه اتفرتك :)
سابعاً
بجد بقى البوست مش محتاجه أقول حقيقى ، لكن محتاجه أقول انه أكدلى ان ساعات بيكون فايتنى كتير و مش قصدى على جانب الحب اللى فيه ، لكن قصدى عوامل معينة بتنور جوانب السحر و احنا فى وسط الأزمة بنطفيها
شكرا
تصدقني يا محمد لو قولتلك إني شوفت واحد بيربط كوتشي بتاع بنت النهاردة و أنا في الشارع فعلا حسيت إنه منظر حلو فعلا تحس إنك بتتفرج على مشهد من فيلم رومانسي
كنت عاوز أوقفهم و أقول لهم إنتو تعرفوا محمد المصري بس قولت أسيبهم يطيروا أحسن
شوفت واحد بيربط كوتشي بتاع بنت النهاردة و أنا في الشارع
اهو يا حاجة نسرين علشان ماتزعقيش بس
يحيى جيه بالبينة
انا قلت ان البوست جميل و عظيم كمان
وحالة عبقرية
بس ده مايخليناش نتغاضى عن المشكلة اللى ممكن يسببها
وكانت بوادرها الموقف اللى شافه يحيى النهاردة
ولسه ماعداش عالبوست اسبوع
احب افكرك بكلام عمك عبد الرحيم
مفيش كسوف فى المحبة
ولا للمحبة شروط
عمرك ما تشعر بغربة
إلا ف حنين مكبوت
ايه يا جدعان انا لسه ماشوفتش واحد بيربط الكوتشى لواحده هم دول ما بيجوش الهرم و لللا ايه ؟ لازم انزلهم انا وسط البلد يعنى !!
على فكرة انا حصل معايا موقف مشابه الى حد ما بس كنت انا اللى بربط الكوتشى :) ، بس كان لواحده مش واحد و كنا فى بيت ناس اصحابنا ، كنا كلنا بنات فى بعض بس مش دى القضية يعنى لو كان فى ولاد مكنش هيفرق معايا او لو فى الشارع مكنش هيفرق معايا برضه بالنسبة لى ده كان فعل حب خالص تماماً و حسيت فى لحظتها انى انسانيا نضيفه و فعلا بحب البنت اللى عملتلها ده
عادى الموضوع مش خارج عن حدود الطبيعه يعنى
:)
بس بما انى ربطت كوتشى لحد يبقى آن الاوان الدنيا تكافئنى و أنول المراد
:)
يا ياسمين الموقف مش خارج عن الطبيعه ولا حاجه
لكن زى ما انتى قلتى مبيصدرش-فى الغالب-غير من حد نضيف وبيحب عشان كده موقف نادر زى مواقف كتير نادر لما الواحد بيشوفها او بتحصله
عارف اكتر حاجه تخيلتها فى الحوار وانت نقلتها صح كأنك جسدتها الولد والبنت اللى بيربط لها الكوتشى تعرف لما بيكونوا اتنين مندمجين وحياتهم واحدهم مش بيفرق معاهم هما بيعملوا ايه ولا قدام مين يعنى كأنهم شخص واحد
بجد الله يخرب بيت ابو الهول اللى مش راضى ينطق ده
معندكش حزام ناسف افرقعه فيه واخلص منه
هوه أولا
معلشي بقى
جون سانغا سبق كل اللي ربطوا الكوتشيات دول بانه كان لبس يوجينا الجزمة برضة في المسلسل
" winter sonata"
و يمكن المشهد ده خد مناقشة جامدة بيني أنا و أصحابي أيام ما كان المسلسل بيتعرض
و نوقش برضة نقطة هل لو المشهد كان معكوس : يعني هيه اللي كانت بتلبسه الجزمة مثلا / كان هايبقى بنفس المدلول بتاعه و لا لأ
الأغنية على فكرة أعتقد إنها من فيلم " انت حبيبي " اللي شاركها البطولة فيه فريد الأطرش
هيه هنا على فكرة
http://www.mawaly.com/file/download/15396.html
غير كده بقى
شكرا بجددددددد
كان نفسي أقولها من زمان من أول ما عرفت البلوج ده / وصولا اليه من تعليق ليك على فكرة / بس مش عارفة ليه بأحس ان كلمات الشكر مش ليها المعنى اللي الواحد بيعوز يوصله ؟
بأكتشف مرة عن التانية إن اللغة عاجزة فعلا
حسين
تعرف إن التدوينة دي لسه مفرحاني من وقتها لحد دلوقتي
لأ فعلاً ، لسه إمبارح كنت بكلم بنت قريبة مني وبحكي لها فقلتلها إن مشاعر زي دي بتنوَّرنا أوي من جوا .. بتفرحنا حتى لو مكناش أحد طرفيها بس بتحسسنا إن فيه جمال كتير ممكن نشوفه لو فتَّحنا عنينا ، بنكون أهدى وأبسط وحتى بتخلينا نحاول نحب - بالمعنى الشامل - أكتر
وهو ده الإحساس اللي عندي من وقت التدوينة ، أو تحديداً من وقت الموقف اللي بتحويه التدوينة .. اللي كان قبلها بيوم
وفرَّحتي كانت زايدة لما كنت بقرا كل كومينت هنا وبحس إن الحالة دي وصلتلهم .. وبقت مسانا كلنا
بس طبعاً ده زايد عندي شوية باعتباري أبو العروسة :)
انتَ اللي طلعت نمس عشان جبت أغنية شادية ، كنت متخيل إن مفيش حد هيعرفها من الجيل التعبان بتاعكم ده ، بس طلعتوا جيل عاتفي موت بحق وحقيقي :)
سوري مش رديت على سؤالك من وقتها بس انتَ عارف الدوشة اللي كانت في موضوع النت دي ، فمكنتش عارف أرد وحتى لو النت فتح مكنتش عارف أرفع الأغنية ، هي عموماً من فيلم انتَ حبيبي بتاع يوسف شاهين .. شادية كانت بتغنيها لولد وبنت سُمر زي القمر
ممكن تشوفها على يوتوب من هنا :
http://www.youtube.com/watch?v=chv-0fEzxyc
أو تحملها من هنا :
http://www.4shared.com/file/37075643/66c47f36/__online.html
أعتقد إني كده مش حارمك من حاجة أبدا
جودة
يا رب دايماً يا ابني تبدأ بيَّ أيام بمشاعر مميزة ، أنا بفرح أوي على فكرة لما تقولي - أو أي حد يقولي - كده
انتَ كمان ليك عندي كده صباح مميز عشان صحيت على رسالتك من تلات أيام
يبقى أربعة واحد ، شد حيلك وانزل القاهرة وأنا أنسحب واتنازلك عن الماتش :)
مصطفى
حلم :)
الله
مها
تعرفي إني كنت متأكد إن البوست ده هيعجبك ، ويمكن الوحيدة اللي افتكرتك من الناس اللي بتدخل هنا وأنا بكتب البوست ، واستكمالاً لدايرة السحر .. فوانا بكتبه كنت بدور في صورة النهاية على اتنين عواجيز تكون ملامحهم مش باينة وبعدين ملقتهاش .. فغيرت رأيي ودورت البحث في ناحية تانية وعجبتني أوي الصورة اللي أنا حطتها ، بس يومها بالليل لما جيت عندك وشفت الصورة اللي باسم "مرة من البلكونة" قلت هي دي .. أو حاجة شبهها أوي ، يمكن لو كنت شفتها قبل ما أنزله كنت سرقتها منك بالفعل
ما علينا
أنا فاهم إحساسك طبعاً .. ووأنا بقرا الكومينت بتاعك جاني نفس الإحساس برضه .. فرحت واضايقت
نبقى نتكلم في ده مرة تانية عشان مش هينفع على الهوا كده :)
بس مجملاً افتكري دايماً نوجا وكلام أبلة تهاني اللي قالته في جواب النهاية ، وافتكري برضه كلمة ثومة :
اللي جاي نعيشه أحسن م اللي فاتنا
ده أكيد يا مها
ابتسمي بقى ابتسامة صافية مفيهاش نغابيش متبقيش بايخة
:)
هي الابتسامة دي
:)
---
بخصوص موضوع الكوتشي
مش عارف ليه انتِ كمها مش تقبلي ده ، مش هناقشك في قناعاتك .. بس عموماً بصرف النظر عن المعنى الإنساني العالي جداً في ده .. ففي جزء عملي في الموضوع ، أنا مثلاً مينفعش بنت تكون ماشية جنبي وتوطي لأي سبب ، افرضي رباط الكوتشي اتفك ومفيش مكان قريب ممكن تقعد فيه عشان تربطه ؟؟ أو حتى كنا مستعجلين ؟؟
الجانب العملي في الموضوع بيقول إنك ممكن تعمل ده
الجانب الإنساني بقى في إنك متتكسفش ولا تتحرج .. عشان الطرف الآخر ده جزء منك ، وده اللي بيخلق خصوصية وجمال الإحساس والمشهد كله
---
على فكرة
انتِ بني آدمة جميلة وصافية فعلاً
بس
:)
نسرين
الله بجد .. مرتين
مرة على الموقف اللي قلتيه .. أنا شايف ده أجمل حتى من الموقف اللي أنا شفته ، جايز لما أعمل فيلم أستغنى عن المشهد بتاعي وأسرق منك المشهد بتاعك ده
أنا كده حبيت حبيبك خلاص
ربنا يخليكم لبعض
الـ الله التانية على جملة :
سامحته على حاجات كتير اوى بعد كده عشان الموقف
وباسامح الدنيا على حاجات كتير اوى لما بافتكر الموقف ده
الجملة دي عامله زي خيط نور
صادقة أوي .. وجايز الأهم إنها بتعكس اللي أنا مقتنع بيه ، إن الدنيا طيبة معانا أوي .. نفتكر بس وإحنا هنسامحها دايماً لو جرَّحتنا في أي وقت
--
بخصوص البنت اللي ممكن تربط لولد الكوتشي
مش هيبقى في نظري بنفس الجمال وجايز كمان هيبقى مصطنع ، زي ما قلت لمها فيه جانب في الموضوع ( عملي ) أكتر من ارتباطه بأي عاطفة ، مش عشان البنت أكبر من إنها تربطله رباطه لو اتفك أو إنها بتحبه أقل .. بس عشان هيكون من السخافة إنها توطي في الشارع لنص دقيقة مثلاً عشان تربطله جزمته !
أنا شايف احتواء وحب أكتر لو ده كان من الولد للبنت
وطبعاً فيه وسائل تانية ممكن البنت تعبر بيها عن حبها للشخص ده ومش هتقل في جمالها
تخيطله زرار قميصه لما يتخانق عشانها مثلاً .. زي فيلم في شقة مصر الجديدة :)
---
جميلة كلمة والدي منك جداً :)
ربنا يخليكي ليَّ وافرح بيكِ يا بُنيَّتي العزيزة
حبيبتي
ممكن تنزَّلي أغنية شادية من هنا :
http://www.4shared.com/file/37075643/66c47f36/__
وعدَّي بالمرَّة خيراتي على البشرية :)
عارفة وأنا بقرا الردود اللي كانت بتتكلم عن إن ولد يربط لبنت الكوتشي افتكرت موقفك مع نورا وبعدين لقيتك بتحكيه - حتحور لسه بتلعب معايا .. مش كده ؟ - ، كنت عايز أقول إن الموضوع مش بُعد عاطفي بس .. فيه جواه نور إنساني فعلاً ، وإحساس بالانتماء والترابط الحقيقي بين الناس ، مش شرط ولد وبنت ومش شرط حب عاطفي .. سحر الفعل موجود جواه لإنه صادق أوي
زي ما قلتي وزي ما قالت نسرين .. الموقف فعلاً مش خارج عن حدود الطبيعة
هو محتاج بس ناس بتعرف تحب بجد
وكتير فيه ناس مبتعرفش تحب بجد
أوسو
على قد ما بنعشق نطول .. على قد ما بنحلم ننول
مش ناسي .. متقلقش
:)
عزة
مستنية فعلاً ؟؟
إحساسك وصل بجد يا عزة حتى لو مش قلتِ حاجة
أبي
عندك حق
إنما الحب اللي فينا هو ده القادر علينا .. هو ده القادر يخلينا إحنا الاتنين أنا
بجد الله يخرب بيت ابو الهول اللى مش راضى ينطق ده
معندكش حزام ناسف افرقعه فيه واخلص منه
يا عيني يا بنتي :)
بعد الشر عليه يا شيخة .. خلي بس أملك في ربنا كبير :)
شغف
بس أنا مشفتش المسلسل ومش عندي منه غير المازيكا .. فبالنسبة لي كان المشهد جديد مش شفته قبل كده وحسيته أوي ، في الشارع .. قدام الناس .. ويكمل بعدها بإنه يشبك إيده في إيدها ويفضلوا ماشيين وهما نبض قلب واحد فعلاً
هو ده المشهد بتاعي على بعضه
جون سانغا عمل كل ده ؟ :)
الأغنية فعلاً من فيلم انتَ حبيبي ، أنا كنت رفعتها فعلاً قبل ما أشوف الكومينت بتاعك .. بس ميرسي جداً عليها
فرَّحتيني بالجيل يا بنتي ربنا يفرَّح قلبك :)
غير كده بقى
أنا كمان كتير بشوف إن كلمة شكراً مش بتوصل المعنى والأحسن تبقى جوا وإن اللغة كتير بتكون عاجزة عن إنها توصَّل اللي إحنا عايزين نقوله
بس ده ميمنعش إني بفرح لما بتتقال بالإحساس ده
صدقيني إحساسك وصل فعلاً
وأنا بقى اللي بشكرك عليه بجد ، حتى لو عجزت اللغة عن توصيل المعنى
الأولاد و البنات المدونين..
بلغنا منذ قليل أن السيد "كوتش" قد قام برفع دعوى قضائية ضد السيد صاحب المدونة و السادة المعلقين على هذه التدوينة و يطالبهم فيها بتعويض مادي كبير بسبب الآثار المعنوية السلبية التي تسببت فيها هذه التدوينة . فالتلصص على السيد "كوتش" في لحظة خاصة و هو يستمتع بعقد رباطه , ثم تشييئه , ثم الكتابة عنه , ثم التعليق عليه و على سعادته ثم تحويلها إلى موضوع نهدف منه إلى إبراز مهارتنا في الكتابة أو إظهار "هاو سينسيتيف وي آر!" . كل هذا جعلته يشعر باقتحام فج لحياته الخاصة , بل إنه ترك نفسه "مفكوك الرباط" لعدة أيام خشية أن يراه أحد و هو يستمتع بربطه ثم ينقل هذا عبر الأقمار الصناعية أو حتى "البلوتوث" . و تحمل في هذا كل الألم , حتى نصحوه أصدقاء مخلصون في مقهى "نايك" – حيث يلتقي مع أصدقاؤه دائما – بأن يرفع دعواه القضائية .
"كل ده عشان أنا ليا رباط و هما لأ ! عشان انا ليا حد يربطني و هما كده قاعدين مفكوكين , يعملوا فيا كده؟!!" قالها السيد "كوتش" و الدموع تملأ فتحات ربطاه المفكوك , ثم أضاف : "سيبونا في حالنا بقه!!"
من أمام محكمة "زلط"
الكائن المذكر
امممم
بص
هوه على الرغم من إن المسلسل ده قمة الميلودرامية
و فيه حاجات مملة أحيانا
بس بجد قدر صناعه إنهم يعملوا مجموعه من المشاهد المميزة جدا بارتباطات صغيره و حاجات بسيطة ، بس تاخدك جدااا و تولد عندك مشاعر رقيقة جدااا
المسلسل ده فيه مجموعة من المشاهد الرومانسية اللي عمرك ما شفتها في عمل قبل كده
أول مرة الواحد كان يشوف حاجات مش مستهلكة ، لا في السينيما العربية و لا الأجنبية
عشان كده أقدر أقولك بثقة ، إن جون سانغا عمل أكتر من ده :)
غير كده بقى ، أحب أقول إن المسألة مش مسألة عملية بالظبط في موقف زي ده
بس النقطة إن صورة امرأة تربط لرجل الحذاء صورة نمطية أصلا
و مش تعبير عن الحب - لو بصينالها من بعيد كمجرد مشاهدين لها - قد ما هي تعتبر معبرة عن حاجات موروثة زي فكرة سي السيد مثلا ، أو إن المرأة كائن أدني من الرجل
و عشان كده معكوس الصورة دي هوه اللي يعتبر له قيمة حقيقية
طبعا بما ان البلوج بلوج الولد اللى بيحبنى يبقى ممكن أرد على الناس اللى هنا - مش على لسانه أكيد - انما هقول رأيى فى كلام حد أو اتنين م اللى ردوا و ياريت ده ما يضايقش الناس اللى هرد عليهم عشان بس انا اول مره اعمل معاهم ده
:)
أول رد للحد المجهول اللى ماضى الكائن المذكر
أنا عايزة أقوله ان الكوتشى ملوش حق يزعل ، احنا مش بنحسده لا سمح الله اكمنه برباط و احنا ملناش رباط يلمنا يعنى ، ده احنا قولنا الكوتشى فوق راسنا ، كل الفكرة ان الناس بتبقى محتاجه حاجات جميله و بسيطة و غير متوقعه تبسطها و مش بنحشر نفسنا فى خصوصيات الناس لان محدش راح قال للولد مثلا كابتن كابتن برافو او عيب كده .. و بما ان الفعل ده حصل فى طريق عام ففى جزء من خصوصيته اتكسر مينفعش ننكر ده ، القسمة بقيت مقسومة على اتنين الكائن المذكر و اللى معاه و الجمهور اللى فى الطريق العام ، مش عشان الجمهور حشرى لكن عشان لو عايز الجمهور مايعلقش و لو جواه يبقى متعملهوش قدامه يعنى انا مينفعش مثلا اخد اللى بحبه بالحضن وسط الناس و اقول ملهومش دعوه ، ماهم ملهومش دعوة فانى اعمل ده و مش من حقهم ابدا يمنعونى لكن مقدرش اقول مش من حقهم بينهم و بين نفسهم يعلقوا طالما ردود افعالهم ما بتأثرش على فعلى الشخصى او على خصوصياتى او على رغباتى الذاتيه
طمن الكوتشى و قوله محدش قصد يحسده و لو هو فضل فترة ما يتربطش فالعيب فى الكائن المذكر اللى امتنع عن فعله بسبب ان الناس شافته و اتكلمت عليه
هو فيه اكتر من اننا نقول الكوتشى فوق راسنا ؟
ده لو حد هيرفع قضية دلوقتى يبقى احنا بقى
عموما ممكن اوى ما نجيبش سيرة الكوتشى تانى بس هو اللى هيندم كنا هنبقى عيلته يعنى ، و عموما ده فى الاول و فى الآخر حتة كوتشى انما احنا بنى آدمين و لامؤتخذة
:)
___________________
رد تانى لشغف
بخصوص ولد بيربط لبنت الكوتشى او العكس اعتقد ان فى الزمن ده الولاد عارفين ان البنت مش الست امينة على الاطلاق و لو فيه فعل حب حقيقى مش هيهم البنت الناس هتقول ايه طالما الولد عارف انها بتعمل ده فعل حب مش فعل خنوع
بالنسبة لى المسألة كفوفها متساوية
كلها من كل جوانبها فعل حب و اللى يشوف غير كده من الجمهور هتبقى مشكلته المهم اطراف الحدوته نفسهم يبقوا عارفين ده و مصدقين
الكائن المُذكَّر
هوَّ كلامي هيبقى تكمله لكلام ياسمين - أنا حرة لو حضرتك متعرفهاش - ، بتفق معاها طبعاً إن جزء من خصوصية الفعل تم كسرها لطرحه في العلن .. بس الأهم إن تناوله هنا من الناس تم على اعتباره ( جمال ) .. جمال أنا شفته وقلته للناس والناس حسته .. مشاركة في لحظة مميزة والتعبير عن ده بكلمة "الله" .. زي ما تشوف النور - جوا الناس أو براهم - فتفرح إنك شفته وتشارك اللي تعرفهم فيه من غير ما يكون ده كسر لخصوصيته
بس بشكل أكثر جدية لو فيه كسر لخصوصية أي حد في البوست ده ومن حقه يعترض يبقي ريم .. وريم بس
وده مش متوفر لإني قبل ما أنزله بعته ليها على الميل ومكنش عندها اعتراض إنه ينزل .. بالعكس فرحت بالحالة اللي خلقها جوا الناس
تحياتي لحضرتك
شغف
زي ما قلتلك أنا معنديش من المسلسل غير مزيكته المدهشة ، شكلك هتحمسيني أنزله وأتفرج عليه :)
طرحك لمعكوس الموقف إن البنت هي اللي بتكون بتربط للولد وده تعبير عن إنها أدنى منه ، ممكن هو كمان يكون وجهه نظر بخصوص المشهد بشكله المعكوس
بس المهم إننا متفقين فعلاً إن جماله مش هيكون بنفس الوهج ولا هيبقى آخاذ زي ما هو في الحالة دي
نوَّرتي
جميله جدا جدا جدا .. مش قادره اوصف عملت فيا ايه .. لمست اعماقي
www.goonflash.com
the best flash games on out site
إرسال تعليق