20 ديسمبر 2007

الآلهة لا تُخرج أفلاماً مثل هي فوضى


لو صحيح ده مش إله
كنت أول عين يا ناس شافت عيوبه
إنه أعرج إنه أكرت
إنه أهبل إنه داعر
إنه معدوم المشاعر

باختصاااار
لو مكنش إله
أبقى أنا المخدوع وعادي
أبقى أعمى .. أبقى أخطأت المسار

بالعربي :
اترقعت مسمار
---
أنا زعلان .. أوي

هناك 50 تعليقًا:

غير معرف يقول...

يااااااااااااه

انت لسه يا محمد ما فوقتش من الصدمة!!

لسه كل ده زعلان ومش قادر تعديها

أنصحك بمشاهدة حدوتة مصرية تلات مرات بعد الأكل

اقولك بلاش شاهين ارجع اتفرج على مشهد انتحار ريتشارد

مش عارف إذا كان هينفع

بص انت تروح للجهاز اللي في فيلم الشروق الدائم وخليه يمسح الفيلم من ذاكرتك بس أنا عارفك هتروح تشوفه تاني

محمد روح اقتله وريح نفسك

لا اقولك اكيد فيلمه الجاي احسن

صباح الفل

محمد المصري يقول...

وأنا راح مني كمان حاجة كبيرة .. أكبر من إني أجيب لها سيرة

هوَّ كده يا أحمد !
وانتَ بالذات فاهم

محمد المصري يقول...

نسيت أقول إن أكيد فيلمه اللي جاي أحسن

هو ده اللي اتعلمته منه

لسه الأغاني ممكنة

رغم كل الهبل والعبط والاحباط

غير معرف يقول...

الأرض لو عطشانا نرويها بدمانا .
لأن الشارع لنا احنا لوحدنا والناس التانيين دول مش مننا .
ولو فى يوم راح تنكسر لازم تقوم واقف كما النخل باصص للسما .
وتكمل الحدوته المصريه .
وتقول على صوتك بالغنا .
ده مش آخر فيلم لجو يا محمد وحتى إن كان فلتغفر لجو فأنه يستحق .
سيد جابر ابو المصرى بكل فخر .

غير معرف يقول...

محمد عارف المشكلة الوحيدة لفيلم هي فوضى بعد إعادة تقييم اللي أنا إتفرجت عليه

إن اللي أخرجه كان خالد يوسف مش يوسف شاهين

غير معرف يقول...

في التعليق مش بادافع عن جو
قصدي الأسلوب كان بيطغى عليه أسلوب خالد يوسف ده حتى إستخدام الكاميرا
وهنا أقتبس رسالة أحمد لخالد يوسف اللي كتبها عندي على المدونة

ربنا يسامح اللي جابتك يا خالد يا يوسف

بس يمكن بعد مماتفرجت على الفيلم يمكن كان في حاجة عاجباني مش عارف لإيه هي -يمكن لأني كنت متوقع فيلم أسوأ من الآخر- بس بعد كده لما قعدت أحاول أقيم الفيلم
حسيت إنه عادي أوي أو على الأقل مش ده جو

محمد المصري يقول...

الفكرة في العنوان فعلاً ، الفيلم أسوأ من إنك تتخطاه بسهولة أو تقول خلاص ده شاهين وأنا سامحته عشانه ، ده ينفع مع فيلم سيء من أفلامه التلاتة الأخيرة أو في مهزلته اللي اتعملت في فيلم 11 دقيقة و9 ثواني بتاع سبتمبر ، لكن في ده ! الموضوع تخطى المرحلة دي حتى !

في كل أفلام شاهين اللي فاتت حتى لو كنت شايفها سيئة كنت بفرح لما حد يقولي إنه شاف الفيلم كويس وجميل وكنت بحس إن شاهين ده تبعي أوي وإن اللي بيقول كده كإنه بيمدح حاجة وحشة أنا عملتها .. بحبها برغم سوءها

إلا المرة دي
مش متقبل حتى فكرة إن حد تاني يشوف الفيلم كويس مثلاً لإن سوءه أكبر من مرحلة الاختلاف في الآراء

عموماً زي ما قلت أنا اتعلمت منه إن لسه الأغاني ممكنة

آه هيعمل فيلم جديد يكسر الدنيا .. ويسافر بيه كان ويترشح للسعفة الذهبية ووسط توقعات نقدية إنها تروح لأفلام تانية بتروح لفيلم شاهين .. ويطلع سولو لوحده يستلم الجايزة ويموت في اللحظة دي بالذات وهو شايف العالم كله بيصقف له

آه لسه الأغاني ممكنة .. آه لسه بحلم بالمشهد اللي مأخرجهوش شاهين

بس بصراحة مبقتش مصدق الحلم أوي زي الأول ، مش متأكد إذا كان ده إله فعلاً ولا أنا المخبول الأعمى اللي اترقع مسمار

محمد المصري يقول...

يحيى

المشكلة إن مشاكل الفيلم .. الكبيرة جداً .. الرهيبة جداً .. تقنية كانت أو فنية أو حتى فكرية ، أكبر من إن إحنا نحاول نعوَّلها على شخص واحد أو مشكلة واحدة نقول إنها الوحيدة !

هو خالد يوسف كان حطله مخدر في النسكافية !!!

أنا شخصياً كنت شايف حاجة في خالد يوسف ومش شايفه مخرج وحش الحقيقة ، شايف أفلامه فيها عيوب وأخطاء كتير .. شايفه مباشر ، بس شايف فيه حاجة ممكن تحصل وعيوب تتصلح في المستقبل خصوصاً إنه بيقدم نوع من السينما كويس إنه يكون موجود في ظل الوضع المتردي ذا النهج الواحد اللي إحنا فيه

بس الفكرة إن ده حتى لو فيلم لخالد يوسف فهو أسوأ أفلامه !!
عوضاً عن بديهية بالنسبة لي وهو إنه أسوأ أفلام شاهين خلال سبعة وخمسين سنة !

كان ممكن أحاول أقلل شوية حدة رأيي بإني أقول الاختلاف في الرأي لا يفسد للود مش عارف إيه
بس لو قلت كده هحس إني بكدب على نفسي وعليكم - كناس أعرفهم الفيلم عجبهم - لإني فعلاً بكره الفيلم ده وعندي رغبة محستشهاش ناحية فيلم قبل كده إن كل الناس تكرهه وتحس قد إيه هو كارثة

يوسف شاهين دلوقتي مطلع الرقص انحلال وجايب صفوة تعملها مشهدين سكس ويبرر كل القسوة والنفوذ بتوع أمين الشرطة بإن بابا كان بيضربه وهو صغير وماما كانت بتجيب شيكولاتة جالاكسي لاخواته وبتجيب له هو شيكولاتة كابري أقل في الجودة والتكلفة

ده عند أمه يا أدهم

اتمنيت فعلاً إن غروب يوسف شاهين يكون إشراقة سينمائية تليق بمسيرة عظيمة زي مسيرته
اتمنيت إن الفيلم يخلص وأقعد أسقف على حاجة حقيقية من طراز "شاهين" المختفي منذ عشر سنوات
اتمنيت إني أخرج وآجي هنا أكتب إن الفيلم مهم فعلاً حتى لو فيه عيوب .. وإنه جيد بالرغم إنه كان ممكن يكون أحسن
اتمنيت أتصل بأصحابي وأقولهم إن واحد من آلهتي الصغير أخرج شيء يليق بمستوى الآلهة

بس لما شفته فهمت إنه عشان يخرَّج الزفت ده مارس الإخراج بمعنى مختلف !!!!!!!

غير معرف يقول...

بعد ما تفكر في التلات أفلام الأخيرة تفتكر فعلا لسة الأغاني ممكنة

محمد المصري يقول...

طبعاً

الأغاني ممكنة دايماً

Hypatia يقول...

انا كتبت كومنت ع البوست ده امبارح اتنيل راح فين
المهم حاكرر كلامى تانى
انا فى الكويت وللاسف هنا مستحيل يعرضو فيلم لشاهين بس امى اللى هى سبب حبى لجو اساسا شافت الفيلم وقالتلى انه معجبهاش انا طبعا اتصدمت واتهمتها بالقسوه وانت كمان قاسى جدا يا محمد ده جو يا جماعه مش ممكن يعمل حاجه بالسوء ده وكمان هو عمل حاجات مش تمام قبل كده بس الواحد كان بيدعبس ويلاقى فيها حاجه كويسه وافتكر ان ممكن شاهين يكون حاول يعمل حاجه للناس اللى مكنتش فاهماه قبل كده ففلت الموضوع منه حاول يعمل حاجه لجمهور السينما مش للجمهور بتاعه يمكن بس الاكيد انه جو وان الفيلم فى اسوأ الاحوال حيكون عادى زى ما قال يحيى
تحياتى ليك يا محمد

غير معرف يقول...

نسرين

هو هنا كلمة عادي بحاول أستخدم لفظ مخفف لأني بحاول أسامح جو

مش عارف يا محمد هايبفقى حكم قاسي لو قولت آخر فيلم لجو كان المصير

ما أنا عايف طبعا !! يقول...


بص يا مصرى .. انا ماشفتش الفيلم
لحد دلوقتى لأنى - للأسف - وقتى ضيق جدا

بس السبب التانى هو شكى من البداية فى جودة هذا العمل القائم على فكر شخصان
وليس شخصا واحدا كما هو متعارف عليه فى العمل السينمائى ..
لذلك فمن الطبيعى جدا أن يكون هناك تخبط فى ذهن المشاهد مادام بيستمع إلى شخصان وليس شخصا واحدا
(!)
....

لذلك فمن منظورى الشخصى أرى ان الفيلم قد يكون غير واضح نتيجة دور المترجم - خالد يوسف - فى توصيل أفكار يوسف شاهين للجمهور العادى...

وده خلق للجمهور الواعى نوع من عدم الإستساغة - صعوبة هضم - لأفكار يوسف شاهين والتى يجب حقنها من خلال الدم وليس من خلال المعدة لأنها ببساطة لا تهضم وده التفسير الوحيد لحالتك


--- خالد يوسف أكلك محاليل يوسف شاهين الوريدية فبالتالى لم تتذوقها جيدا ولامؤاخذه تفيتها ---


وعلى الرغم من ده الفيلم نجح من المنظور الجماهيرى

وده يمكن واضح اوى لأن الفيلم أصبح فيلم الشباك الأول وليس كما هو الحال فى أفلام يوسف السابقة ..

وحسبى الله ونعم الوكيل فيك لأنى قرفت من الفيلم كما توقعت

الله يسامحك انت وأبوك


ما أنا عايف طبعا !! يقول...

وثانيا أيه حكاية (((الآلهة ))) دى .. انت هتكفر يا جدع ولا أيه ..
توب يا جدع وماجد سيدك وسلم على ابوك ورامز وياسو ... والقطة

:)

^ H@fSS@^ يقول...

ماعاش ولا كان اللي يقهرك يا محمد
كل ده عشان فلم؟؟
امال فين التفاؤل اللي قلت لي عليه من كام اسبوع؟؟
الغريبة ان الفلم قريت عنه اراء تتراوح من شديد الاعجاب لشديد القرف
لكن يفضل فيه امل
اوعدك اشوفه الاسبوع الجاي ان شاء الله
تحياتي

عباس العبد يقول...

و الله ما انت بتفهم فى السينما و لا اى بتنجان
عمال تقول كلام و لا انت فاهم نصه
اذا كنت فاشل فى انك تحلل فيلم غابة من السيقان
حتحلل فيلم لشاهين و تنقد كمان
ازاى الفيلم وحش
انت مشفتش المشهد بتاع الحبس و صدر الرقاصة لامؤاخذه
ازاى يعنى ؟
ايش فاهمك انت فى الفن يا بتاع ذئاب تأكل لحوم البشر
ربنا يعوض عليكى يا مصر
و يعوض على عوض الصابرين
..........
اشمعنى انت جبت سيرة و قلت الاله و حاجات كده و محدش دخل كلمك
و انا قلت كلمة ضعيف
الناس دخلت حدفتنى بالطوب
و لا حلو ليكو
و وحش لينا
............
قول لأحمد انى قلته ميت مرة لما نكون حنتقابل ميكلمنيش
انا جالى شغل امبارح بالليل و لسه راجع
و دى تانى مرة يعملها
حرام عليه اشتغل فى اجازة

Hypatia يقول...

حفصه
بعد اذنك بما انك من سكان الخليج انتى حتشوفى الفيلم فين انا عندى هنا فى الكويت لسه بيعرضو اسماعيليه رايح جاى والرقابه حازفه نصه كمان
افيدينى افادك الله
تحياتى

sandrill يقول...

هو أنا نفسي أزيط عليك بصراحة و خيالي الشرير بينقح عليا جامد بس للأسف في حالة رحمة و إنسانية مسيطرة عليا بقالها كام يوم فحضطر آسفاً إني أطبطب عليك

بس بجد يا محمد أنا مش متخيل إن الموضوع ممكن يخليك تتضايق قوي كده .. أنا مشوفتش الفيلم و مش حشوفه طبعاً ( أساساً مشوفتش اسكندرية نيويورك لحد دلوقتي ) .. بس برضه مش متخيل يعني إنه يكون أوحش من الآخر و إن كنت معترف إن قدرات خالد يوسف التخريبية أبعد من حدود خيالي الفقير

امبارح بس أخدت بالي من إعلان حين ميسرة .. الإعلان ده بيزيل أي شك إن يوسف شاهين كان له أي وجود في هي فوضى .. الفيلم بتاع خالد يوسف من الأول للآخر .. حتى نفس الفنيين اللي اشتغلوا هنا اشتغلوا هنا .. نفس البناء المتفبرك و حتى نفس الغلطات في التكنيك .. فضيحة الكروما مثلاً حتلاقيها بحذافيرها .. الغريبة إنه عامل كروما في مشهد عمرو سعد بيتمرجح فيه .. هو تصوير واحد بيتمرجح في الحقيقة صعب قوي كده فعلاً ؟

اللي محتاج بحث فعلاً هو الظروف و الملابسات الغامضة اللي خلت يوسف شاهين يتبنى الكائن ده تحديداً دوناً عن كل الناس اللي عدوا عليه قبل كده

و على فكرة في ناس كتير لما بتكبر بتخرف فعلاً .. و أنا مش شايف ده عيب

ابقى روح حفلة راس السنة و هيص و ظبط نفسك .. منير لسه مخرفش ::((

******

يا رامز يا ابن ....... الناس المحترمين

هو انت لما بيجيلك شغل الشركة بتبعت حد يخطفك ؟

الموضوع بيتم بسرعة لدرجة إنك مبتقدرش تتصل تقول أنا مش جاي يعني .. بلاش دي .. مفيش كلمني شكراً .. أنا مش حكلمك طبعاً بس حفهم يعني

دي حاجة تانية محتاجة بحث يا عم محمد .. احنا عرفنا الواد ده ازاي ؟

boshra mohamed يقول...

انت ماحطيتش تحليلك للفيلم هنا ليه ؟

محمد المصري يقول...

نسرين

صدقيني يا بنتي أنا فاهم إحساسك تماماً ، لسبب بسيط إني لو في مكانك كنت هقول نفس الكلام ويمكن أكتر ، تعرفي إن فيه واحد كان كاتب قبل ما أدخل الفيلم إنه فيلم فوضوي وسيء وبيدل على إن شاهين معقد نفسياً .. وقتها اضايقت فعلاً وكان نفسي أدخل الفيلم وأشوفه كويس عشان أرجع أقول للحد ده إنه حمار ومدعي ، لما شفت الفيلم لقيت إن عنده حق ومش هينفع أجادل نفسي وأقول يا محمد ده شاهين برضه ، ما هو أنا مضايق كده عشان ده شاهين !! .. لما أعظم مخرج في تاريخ السينما العربية وواحد من أعظمهم - في نظري - بشكل عام يعمل القرف ده !!

فكرة إن أفلامه اللي فاتت كان فيها سيء وكنا بنشوف حاجات كويسة ، فأنا شايف إنه معملش أفلام ممكن نقول عليها سيئة بالفم المليان إلا في آخر عشر سنين - ما بعد المصير - بس أفتكر إن حتى الأفلام دي مكنتش ببقى مضايق أو مكسوف لما أفتكرها أو أتكلم عنها ، هي فوضى تجاوز كل اللي فات !

مش معنى كده إن مفيهوش شيء جيد
بالعكس .. فيه مشهد عظيم جداً - مشهد الاغتصاب - وفيه أداءات براقة ومميزة من صالح ومنة وهالة فاخر ، بس السوء والتهريج والقبح اللي فيه بيطغى على أي جماليات ممكنة

يكفي إن في الفترة اللي فاتت كانت أول مرة في حياتي حد يشتم شاهين قدامي ومردش عليه !!

جايز فعلاً أكون قاسي جداً
بس صدقيني لو ده صحيح فلإن الفيلم أقسى
أنا شخصياً بحسدك عشان مشتفيش الزفت ده ، عارف إنك هتشوفيه باعتبارك شاهينية أوي كده - ودول ناس مش هيقتنعوا غير لما يشوفوا بعينهم - بس أنا لو الزمن رجع بيَّ مكنتش هشوفه !

خلينا نتكلم عن أفلامه اللي فاتت أحسن
تحياتي لشاهينية جامدة جداً

محمد المصري يقول...

يحيى

ده البديهي إن آخر أفلامه الشاهينية فعلاً كانت المصير - اللي هو فيلم كبير ومهم وقريب من العظمة في رأيي -

السؤال المزعج اللي بينشر في دماغي خلال الفترة اللي فاتت :

هل القرف اللي عمله خلال السنين الأخيرة هيأثر على صورته في ذهني كيوسف شاهين ؟؟
طبعاً الأفلام هتفضل من أعظم ما شاهدت - أفضل عشر أفلام مصرية شفتها فيهم خمس أفلام لشاهين على الأقل - لكن هو نفسه كشخص .. هل هيفضل ؟؟

الآلهة لا تُخرج أفلاماً كهذه !

محمد المصري يقول...

رفيق

وده خلق للجمهور الواعى نوع من عدم الإستساغة - صعوبة هضم - لأفكار يوسف شاهين والتى يجب حقنها من خلال الدم وليس من خلال المعدة لأنها ببساطة لا تهضم وده التفسير الوحيد لحالتك

---

يعني هعيش يا دكتور ؟!

:D

كلامك هيكون مقبول بالنسبة لي في إطار إنك مشفتش الفيلم ، لو شفته في يوم من الأيام - وأنصحك بلاش لإن بصرف النظر عن أي حاجة فيه مشاهد مقرفة مش هتعجبك - هتعرف إن الموضوع أبعد من كده بكتير

يوسف شاهين نفسه حاول يبسط أفكاره تماماً في المصير .. وبسطها لدرجة السذاجة في إسكندرية نيويورك ، وخالد يوسف من يوم ما قال يا سينما وهو بيبلع أفكاره للجمهور بالمعلقة وشوف العاصفة - اللي هو فيلم جيد في كتير من جوانبه - وانتَ تشوف الموضوع مبسط لدرجة السذاجة قد إيه

المشكلة مش في تبسيط الأفكار ولا في دور خالد يوسف كوسيط لإنه وسيط فعلي من بيزداد دوره من فيلم لآخر من ساعة المهاجر ، المشكلة - بشكل متسع جداً - في علاقة الفيلم بالسينما نفسها
إيه علاقة تبسيط الأفكار في إنك مش عارف تصور اتنين ماشيين بالعربية أو واحد ماشي بالموتوسيكل ؟؟ وإيه علاقة تبسيط الأفكار بالمونتاج التقافزي اللي بيخلي الدراما مهلبية ؟!!

صدقوني أنا أكتر واحد كان ممكن يدور على حجة تبرأ شاهين من فيلم زي ده ، أنا كنت قاعد في السينما بتحايل عليه عشان يعمل حاجة أو يخرج مشهد كويس من غير عيوب - وده محصلش غير في تلات مشاهد بالعدد ! -

بخصوص موضوع الآلهة ، فده شكل تاني من الإيمان هحكيلك عنه لما أشوفك :)

محمد المصري يقول...

حفصة

إن شالله يخليكِ يا بنتي والله :)

هو مش لدرجة القهر بس أنا كل ما افتكره بضايق فعلاً

بخصوص إن كل ده عشان فيلم ، فمش حكاية فيلم أوي
حكاية إن ده يوسف شاهين .. وده آخر فيلم تقريباً في مسيرة ممتدة لأكتر من نص قرن يكون ده أسوأها .. وحكاية حماس وحلم إني أشوف حاجة كويسة قلبت بشكل مزعج لحاجة أسوأ من أسوأ توقعاتي

يعني الموضوع ممكن يبان ليكِ أو لآخرين أوفر ، بس أنا فاهم نفسي كويس وعارف أنا مضايق ليه

متقلقيش

لما تشوفيه ابقي قولي لي رأيك ولو شفتيه فيلم كويس ابقي قوليهالي واحدة واحدة عشان رد فعلي مش هيكون ديمقراطي :)

بخصوص التفاؤل وكل الخزعبلات بتاعتي دي
لسه موجودة ومؤمن بيها طبعاً :)
شايفاني اتهديت
ما أنا أهو في الردود بقول لسه الأغاني ممكنة

وهتفضل ممكنة يا ست حفصة :)

محمد المصري يقول...

رامز

ياخويا اتنيل
ما هو لو حتى فيه مشهدين عدلين كان الواحد افتكر منه حاجة
لكن انتَ بتكلمني عن السكس اللي كان بيتعمل بهند رستم في الخمسينات جاي تعملهولي بصفوة !!!!!!!!!!!!!
عيب أوي يعني

تعرف
من يومين كنت بشوف فيلم انتَ حبيبي ، انتاج الخمسينات ، وهند رستم بترقص كنت ببتسم وحاسس بالجمال فعلاً
لما بفتكر مشاهد الحجز بحس إني عايز أرجَّع !

يا ابني اسمع كلامي
الفيلم فشل حتى في إنه يكون فيلم قليل الأدب بشكل كويس !

---

بخصوص إن محدش كلمني عن كلمة آلهة فده يتعلق بعدة أشياء :
أولاً الشهرة : انتَ راجل واصل لازم متسلمش من النقد لإن كل خطواتك محسوبة
ثانياً : إنك عبده المسيحي وأنا عبده المسلم ، كل أقلية وضعها في المجتمع بيكون أسوأ
ثالثاً : أعتقد إن الناس واثقة فيَّ ومش واثقة فيك :D

--

بخصوص المقابلة وأقول لأحمد إيه
فانتَ تسكت خالص ومتتكلمش لحد ما أشوفك

--

كل سنة وانتَ طيب مرة تانية

محمد المصري يقول...

أتمنى حفصة تكون ردت على نسرين بخصوص مشاهدة الفيلم في دور عرض خليجية

محمد المصري يقول...

أحمد

أنا برضه لما قريت الرد قلت إيه الحنية اللي نزلت عليك فجأة دي ، دايماً بتفكرني بعماد حمدي في فيلم الخطايا .. الرد ده افتكرت حسين رياض في رد قلبي

--

نتكلم جد

أنا شخصياً مكنش عندي شك إن الفيلم بتاع خالد يوسف من الجلدة للجلدة ، ده شيء بيبدأ فعلاً من الفنيين - غادة عز الدين وياسر عبد الرحمن هما اللي أيفوا آخر فيلمين لخالد يوسف وبقوا الكاست بتاعة - لحد طريقة التريلر بتاع الفيلم .. وبيوصل طبعاً للفيلم نفسه : أسلوب تترات البداية وبدء الفيلم من نقطة مثيرة وحماسية .. دخول المازيكا .. طريقة المونتاج التقافزي اللي معنديش أي اسم علمي ليه بس بيخلق جواك شعور إن الدراما بطة بلدي بتنطط مش بتسير كما هو معتاد .. طريقة الفينالة بشكل حماسي ونزول اسم الفيلم والمخرج مع التيمة الأساسية للمازيكا - نهايات ويجا .. خيانة مشروعة .. هي فوضى ، كوبي وباست فعلاً - .. إلخ كل الحاجات اللي بتشكل الفيلم بكل مفاصلة

بس يا أحمد أنا فعلاً معنديش مشكلة مع خالد يوسف زيك وزي ناس كتير ، يعني في حاجات كانت بتخلي ناس تانية تتنطط ، بالنسبة لي مكنتش مزعجة للدرجة دي .. وإن كنت أعتقد إني كنت واهم نفسي بإرادتي عشان عايز أشوف من خالد حاجات أحسن

ورغم كل ده بتفضل مسئولية شاهين موجودة على فيلم بيحمل اسمه أولاً وأخيراً ، زي ما قلت .. هو محطلوش مخدر في النسكافية وخلاه يوافق على القرف ده

الكروما
وحياة أمي ما شفت مشاهد أغرب من كده في حياتي !
الغرابة مش في الكروما نفسها واستخدامها بطريقة الخمسينات لما كان فيه صعوبة التصوير الخارجي
الغرابة الحقيقية إنك فعلاً مصور خارجي ! طب عايز إيه يعني ؟!!! .. حد في الدنيا يعمل كده

كنت بشوف إمبارح خيانة مشروعة وخرجت بشعور زي الزفت ناحية تفاصيل كتير فوتها - اختيارياً - في المشاهدة الأولى ، نفس مشكلة الكروما في مشاهد عربية متكررة في تلات مشاهد - وإن كان الحق يتقال مش بسذاجة وعبط مشهدين هي فوضى - ، طب أفهم ليه مبتصورش داخلي في أوضة أو كازينو أو أي نيلة طالما الحوار مش مستاهل وحضرتك مش عايز تصور خارجي !!

خالد يوسف قرب يكرهني في مصر اللي بتخرج أفلام بالشكل ده ويظن أصحابها إنها شيء مهم أو بيحمل قيمة تذكر

واللي يفقع فعلاً إن الشيطان كان بيلعب في دماغي أدخل حين ميسرة كفرصة أخيرة ليه ، بس برضه افتكرت حوار برلين في حدوتة مصرية لما يحيى كان بيقول لمهدي : ليه غاوي خوازيق :)

ليه شاهين تبناه
معرفش يا أحمد والله
كنت هقولك يمكن هو راجل طيب ، وبعدين افتكرت شاهين برضه في إسكندرية كمان وكمان لما كان بيقول ليسرا : طب ما أنا أمي طيبة
:)

الناس الكبيرة بتخرف فعلاً وده مش عيب
بس الآلهة مبتخرفش !!

أبقى أنا المخدوع وعادي .. أبقى أعمى .. أبقى أخطأت المسار !!

بالمناسبة مش منير - اللي مخرفش - ده بتاع القبطان والرهبان وبر الأمان والعبور التاني :)

ربنا يسهل يا أحمد ، أنا مقدم المشيئة من بدري بس الامتحانات قربت ، ادعي لي

عجبني الكلمتين اللي ادتهم لرامز في جنابه ، اصبر بس لما نتقابل لإني مفقوع منه بجد ، بس المشكلة حالياً إنه حاجة من اتنين .. يا مش بيرد على تليفونات المسلمين يا الإسماعيلاوية ..
آدي عيب الشهرة

محمد المصري يقول...

بشرى

معرفش
أقصد يعني مفكرتش إني بحلله وعايز أنزله ، أنا اللي قلته عندك زي ما قلت كان مجرد انطباعات مصاغة بشكل عصبي

عموماً يا جماعة لو حد مهتم إنه يقرا رأيي بشكل مفصل أكتر وأوضح ، ممكن يقرا ردودي عند بشرى هنا :

http://boshramohamed.blogspot.com/2007/12/2007.html

Hypatia يقول...

محمد
انا فى الفتره اللى فاتت حاولت اقرا كل حاجه اتكتبت على الفيلم والحقيقه اكتر حاجه لحظتها المباشره اللى فى الفيلم الواضحه جدا والمشاهد المقرفه بصراحه
مصدومه بس مش اوى مش قادره استوعب
بس انا حاشوف الفيلم باذن الله قريب اكيد حينزل دى فى دى اول مايترفع من السينما و والدتى حتبعتهوللى لانها حتتجنن عشان اشوف الفيلم واصدقها
بس الحقيقه انا مصدقه ان الفيلم سئ لان كل الناس اللى اعرفهم وبيحبو شاهين اجتمعو على ان الفيلم مقرف
وكلمه مقرف بالتحديد سمعتها كتير اوى
ممكن اسامح جو
ممكن اسامحه لو عمل فيلم مع محسن محى الدين تانى
:)
انا بحب الاسماعيلى
:)
رايحه اشوف الكومنتس اللى عند بشرى

سلام

محمد المصري يقول...

نسرين

متعرفيش قد إيه بفرح بطفولية لما حد يقولي إنه بيحب حاجة من الحاجات الأساسية اللي بحبها في حياتي

بفرح أوي لما حد يقولي إنه بيحب يوسف شاهين - أيوة لسه بفرح أيًّ كان - وأحس إنه بيحبه بجد

وبفرح أوي لما حد يقولي إنه بيحب الإسماعيلي وبيحترم الكورة اللي بيقدمها حتى لو مكنش بيشجعه

أنا سعيد بيكي من الآخر :)

محمد المصري يقول...

شاهين يعمل فيلم تاني مع محسن

امممم

هقولك شعاري الدائم وكلمة من أكتر الكلمات اللي بحبها ومؤمن بيها في حياتي

من حقنا نحلم

محمد المصري يقول...

عزة

إيه يا بنتي فينك ؟ مختفية ليه وإيه أخبارك ؟

اللفظ الأصح لشعوري بالفيلم هو إني بكرهه فعلاً .. مفيهاش مواربة

والله يا عزة أنا كنت أتمنى أقدر أضحك على نفسي عشان ده أريح ولإني لحد دلوقتي كل ما أشوف مشهد من فيلم قديم لشاهين أضايق إن دي تكون النهاية

بس زي جملة أحلام اللي بتقولها ياسمين دايماً ، الجهل ترف لم يعد في متناولنا !

سلامي ليكِ يا عزة وأتمنى تكوني بخير

Yasmine Adel Fouad يقول...

:)


أنا متفقة تماما مع يحيى فى رأيه
و بغض النظر عن " الفوضى " اللى سببها هنا " هى فوضى " فأنا هخرج م الموضوع الأساسى و أروح لموضوعين فرعيين تماماً


1

عاجبنى أوى البوست
لا عاجبنى جدا يعنى



2

رامز .. منك للى كلت مصارين جوزها

Memo يقول...

والله الفيلم مش فظيع للدرجه دي
و بعدين ماجبتش سيرة خالد يو سف ؟

السهروردى يقول...

عشان أنت طيب وأبن حلال وطبعا بتحب سكوريزى
أنا حأححاول أكتب جزء ولو صغير من نقدى هنا عن الفيلم بدل عشان أنا عمرى ما حأكتب بوست فى فيلم زى ده

أولا : أنا دخلت فيلم مع واحد صاحبى عشان أبسطه ولما خرجنا وقالى إنه ماشفاشى لشاهين غير فيلم واحد ألا وهو المصير شخرت له فى وسط الشارع ومشيت

ثانيا: الفيلم ده أثبت لى إنى عندى كمية قدرات تحليلية فى الأفلام بنت لذينا ححاول أطلعها هنا

أولا : عن يوسف شاهين أو الجانب الشاهينى
طبعا شاهين فى الفيلم ده أدى قلم لخالد يوسف عشان يمضى شهادة وفاته
واضح إن الناس مش عايزة تصدق إن الراجل كبر وخرف

لكن طبعا فى شوية ملاحظات
واضح إن هالة فاخر مذاكرة كويسة دور محسنة توفيق فى العصفور وطبعا بمساعدة الأستاذ ده حتى من إسمها بهية
عقدة أويب المعكوسة عند شاهين راجع فيلم حدوتة مصرية وفيلم الآخر
فى علاقة نبيلة عبيد بابنها هانى سلامة وعلاقة الولد الشاهينى -لذاك الاسم دلالات - بامه هالة صدقى فى الفيلم ده
عقدة حاتم النفسية واللى هى قريبة على فكرة من عقدة بطل فيلم باب الحديد مع بعض الاختلافات الكتيرة عند كل واحد فيهم لكن فى كام نقطة متشابة بينهم

للاسف أنا كنت بأشم شاهين بفتحة من مناخيرى وأشم خالد يوسف بالفتحة التانية

فى فيلم لوودى آلان كان طالع فيه مخرج أعمى بيصور فيلم هو ده حال حقيقةً مع شاهين مخرج أعمى سايب مخرج تاني من أصغر أولاده - لأن باقى أولاده انتقلوا لرحمة الله- يلعب بإسمه وتاريخه

وده كان الجانب الشاهينى

باقى الفيلم هو خالد يوسف قح على رغم من انى ماشفتش ولا فيلم لخالد يوسف إلا العاصفة وجواز بقرار جمهورى وحتت من اللى بيتعرض على الدش -سواء أنت عمرى أو ويجا- ومش بأعرف أكمله
الحقيقة أن خالد مخرج أقل من العادى لكن النفخة اللى الراجل بيتنفخها حتفقعه

خالد يوسف معندوش خط درامى يمشى عليه وكل الفيلم ممكن يتقص منه حتت ومشاهد كاملة والفيلم يفضل زى ما هو
خالد يوسف معندوش مشكلة فى إنه يبقى عامل زى حسن الامام يقدم الراقصة أو واحدة بتعرى نفسها وفى نهاية الفيلم يقول الموعظة المباشرة بلا أدنى فن وفى الآخر يقولك إنه فيلم هادف
خالد يوسف هو واحد بيخرى على خامة الفيلم ويقولك هو ده الواقع
رغم ان مثلا عندك عاطف الطيب رحمه الله - وأنا بأقول عليه السكوريزى المصرى- كان واقعى برضه وماكناش بيخرى على خامة الفيلم
وفى نهاية -مع إنى نسيت نص تحليلى وأنا أكتب ونص تحليلى التانى وأنا راجع من الفيلم أنا كل اللى قلته يعتبر ربعى الرابع عن رأيى فى الفيلم-
الفيلم ده هو إجابة عن سؤال لطيف جدا
كيف ينتحر اليسار المصرى بجلالة قدره فى فيلم من ساعتين وربع ؟
وإذا كنت بأقول أن شاهين تبدى ليا فى الدهن اللى فى عتاقى هالة صدقى
فإن خالد يوسف ظهر فى ***طة صفوة

واخيراً أقول
"عمر الهلس ما غير فكرة"
:))

ملحوظة: أعمل بحث على جووجل على مدونة طق حنك -وهو من آباء المدونين على فكرة- حتلاقيه كاتب عن الفيلم كلام لطيف

السهروردى يقول...

على فكرة عايز أقولك قصة عشان ماتياسش قوى قوى كده

فى فترة من الفترات أخرج مخرج الواقعية الجميل صلاح أبو سيف فيلم إسمه حمام الملاطيلى أظنك تعرفه
أنا ماشفتش الفيلم بس قريت عنه نقد كتير فى كتاب عن صلاح أبو سيف
بيقولك إن فى نهاية الفيلم بعد شذوذ يوسف شعبان والمشاهد الجنسية بين محمد العربى وشمس البارودى جميلة جميلاتى
واحد ظلع فى آخر الفيلم عامل يجرى فى الشارع ويقول إصحى يا مصر إصحى يا مصر - هتاف الشيوعيين التقليدى فى السبعينات-
القصد من القصة دى إن ده ماكانش آخر أفلام صلاح أبو سيف رغم إن كان سقطة من سقطاته
وبعد كده عمل أحد روائعه البداية وغيرها
فماتيأسش إلا لو يوسف شاهين مات أو مرض مرض شديد أو أعلن اعتزاله أو استحلى اللعبة فكرر التجربة مع خالد يوسف
:)))

السهروردى يقول...

تعليق صغير تانى
أنا لسه قارى تعليقك على الفيلم عند بحب السيما
وطبعا شامم ريحة تطابق غريب جدا فى أفكارنا عن الفيلم لدرجة إنى عايز أعتذر لك
وأنا كنت بأهزر لما باقول إنى اكتشفت فى نفسى قدرات تحليلية
:))
عموما أنت قلت هناك معظم اللى كان فى دماغى بالضبط من ساعة ما الفيلم بدأ ولحد دلوقت

Camellia Hussein يقول...

تقريبا هذه هي النتيجة الطبيعية حين تسلم الآلهة ذقونها لصغار الكهنة

غير معرف يقول...

بعيدا عن أى حاجة
و بعيدا عن إنى ماشفتش الفيلم و بعيدا عن إنى بكره أصلا خالد يوسف
...
ماتزعلش
:)
و مش عارفة أقولك غير ماتزعلش ..
لسه الأغانى ممكنة ..ممكنة
قوم بقى يالا
:)
عشان خاطر البت الصغيرة اللى اسمها مها اللى عمالة توحوح دلوقتى من الإمتحانات ..

Hypatia يقول...

محمد
ازيك
هو الواحد ايه يا محمد غير شويه حاجات بيحبها شويه اشعار شويه افلام شويه اماكن شوارع اغانى بنى ادميين

عشان كده انا كمان بافرح لما يكون فى حد بيحب الحاجات اللى باحبها باحس ان عنده حته منى لان جو مثلا حته منى او منير او الزمالك او اسكندريه

ورغم ان العلاقات الانسانيه تستلزم اكتر من الاشتراك فى حب الاشياء -على رأي يحيي-لكن ده ميمنعش اننا نفرح بالاشتراك ده

مممممممممم
انا اكيد كنت باستظرف لما باقول ان جو ممكن يعمل فيلم تانى مع محسن
انا اساسا معنديش امل ان جو يعمل فيلم تانى اساسا

لكن دايما كان عندى حلم غريب ان جو يعمل فيلم غنائي راقص زى المولان روج -نيكول كيدمان-او شيكاغو-ريتشارد جير
ولما كنت باحلم بالفيلم العجيب ده كنت باتخيل دايما البطل محسن باحس انه ممكن يبدع بجد فى نوعيه الافلام دى

الاسماعيلى بيبسطنى وباحس ان الاسماعيلاويه بيستمتعو بالكوره بجد ونجوم الاسماعيلى بعد الاعتزال بيهربو من الاضواء مش بيدورو على نجوميه خارج الاخضر تحس انهم ناس بتوع كوره بجد

لكن الحب الحب هو الزمالك طبعا
:)

تعالى هنا بقى انا قرتلك تعليق عند حفصه بتقول انك حتعمل بوست تشتم منير انت عاوز تموتنى يعنى يا محمد خبطتين فى الراس توجع يا اخى وكمان انت زعلان من ايه ماهو منير من غير الدماغ دى مكانش حيبدع كده وهو طول عمره كده مكانش يعنى امام فى مسجد ولا واهب نفسه للكنيسه وبعد كده انحرف وراح شد ولا ضرب ولا اتنيل ده هو مولود كده مصدوم ليه بقى منه هو كمان

:)
انا كمان سعيده بيك من الاخر

سلام عليكم

DantY ElMasrY يقول...

انا عاوز اسميك محمد قشوع
حاول تنظر للنص المليان من الكوباية
ولو كانت بس فيها نقطتين
....
إيه رأيك فى شيكامارا
فلم ولا مش فلم

محمد المصري يقول...

ياسمين

1

ده العادي يعني حضرتك

:)

2

حقك

محمد المصري يقول...

ميمو

هو أنا في رأيي فظيع أكتر من الدرجة دي بشوية ، لو حضرتك قريتي الردود اللي فاتت كلها وموصلتيش لإني شايفه كده ليه .. فمش عندي إضافة أضفها

لاحظي إني قلت ( توصلي ) مش شرط توافقيني في كل اللي قلته لكن المهم نفهم بعض

ليه مجبتش سيرة خالد يوسف ؟؟

عشان أنا ميفرقش معايا الفيلم ولا يفرق معايا خالد يوسف ، أنا مشكلتي الأساسية ومصدر زعلي إن دي تكون خاتمة مخرج شغال خمسين سنة في السينما وأخرج أفلام من أعظم أفلامنا .. مخرج بيمثلي شخصياً حاجة أبعد كتير من كونه مخرج

خالد أخرج الفيلم .. خالد مأخرجش الفيلم .. مش هي دي المشكلة
المشكلة إن في الفيلموغرافيا بتاعة شاهين هيبقى آخر فيلم ليه هو هي فوضى .. آخر فيلم بعد باب الحديد والأرض والناصر والثلاثية الذاتية وغيرهم ..

نوَّرتي :)

محمد المصري يقول...

حسين

زي ما انتَ قلت فيه تطابق في أفكارنا حوالين الفيلم فمعنديش أي تعليق إلا اتفاق تام مع اللي انتَ قلته ، ومفيش داعي لأي اعتذار يا سيدي .. قبل ردك بيوم كنت بقول لواحد صاحبي إني مش شايف إني قلت أي حاجة فيها تحليل أو استثنائية في كلامي عند بشرى ، كل اللي قلته كلنا ممكن نشوفه بشوية تركيز وشوية فصل للأثر العاطفي والسياسي بتاع الفيلم ، سيء لدرجة من الصعب نختلف عليها - أو حتى على أسبابها -

على فكرة شاهين مش موجود بس في المناطق اللي انتَ قلتها ، فيه حاجات تانية .. زي فكرة الاغتصاب اللي موجودة كوبي وباست من عودة الابن الضال .. من طلبة لفاطمة هناك .. ومن حاتم لنور هنا .. حتى كل مظاهر الاشمئزاز والرفض والانتظار للفارس .. موجودة بين هنا وهنا ، هناك مستنية علي - الحلم اليساري أو الناصري غير المكتمل أيًّ كان - وهنا مستنية شريف - السلطة القضائية أو الضمير الشريف للمجتمع .. أيًّ كان برضه -
مع حاجات تانية من العصفور .. والآخر تحديداً

بس المشكلة يا حسين إن حتى ده كان بيتم بافتعال رهيب لدرجة مزعجة ، زي تلميذ سيء جداً لسه مبتدئ سينما بيقلد شاهين ، أنا شخصياً أعتقد إني لو عملت سينما في يوم من الأيام مش هعرف أخلع شاهين من دماغي بسهولة .. بس اللي هو مش هجيب شخصية بنفس الاسم والصفات والرمزية والكينونة ونمط الحياة واحطها في فيلم تاني ، ده إفلاس وهبل
اسم بهية لما شفته في التترات لهالة فاخر تنَّحت وطول الفيلم لما كانت بتقولها يا بهية كنت بحس بسخرية دمها تقيل ناتجة من الكوميديا السودا والمنيلة اللي بشوفها قدامي

--

قريت كلام محمد طق حنك قبل ردك .. أساساً كنت قريت أغلب اللي كتبه المدونين عن الفيلم ده وكانت أكتر جملة عجبتني - لإني قلتها لصاحبي لما خرجنا من الفيلم - جملة البراء : ملعون أبو السياسة اللي تعمل أفلام بالشكل ده

مشكلة كلام محمد إنه من النوع اللي مينفعش قدامه أخانق أو أحوش ، بمعنى إن الراجل متكلمش من ناحية فنية ولا درامية .. الراجل اتكلم من ناحية إن الفيلم فكره بمرحلة مهمة بالنسبة لنا كلنا .. واداله أمل وشعور بفكرة الثورة المتمناه ، وبالرغم اختلافي التام مع الرؤية دي للسينما .. بس هحترمها ، اللي يفقعني فعلاً إن حد يقول الفيلم جيد فنياً مثلاً .. هو ده اللي يترد عليه

--

بخصوص الجاي

والله يا عم مش حاسس باليأس ولا حاجة
أنا مش بتهد متقلقش :)

بس حتى أحلامنا لازم يبقى ليها شوية جدور في أرض الواقع ، آه بتمنى بس فعلياً :
1- شاهين هيبقى عنده 83 سنة في 25 يناير اللي جاي وبالظروف الصحية دي صعب يعمل حاجة تاني
2- حتى لو القدر كان ظريف وعمل ، ما هو برضه هيكون مع خالد يوسف !!
مش معقول هيفضل متبنيه وشغال معاه عشر سنين وبعدين فجأة يسيبه بعد ما حقق معاه أكبر نجاح ( جماهيري ) في تاريخه

3- أبو سيف كان عنده كام سنة لما قدم حمام الملاطيلي ؟؟ .. كانت الفترة دي إيه من تاريخنا ؟؟
أبو سيف كان وضع السينما متردي فعلاً عشان يعمل الهبل اللي هو عمله ده ، وهو فيلم فيه مشاهد من أهبل ما شاهدت .. منها المشهد الأخير بتاع المجذوب اللي بيقف قدام الكاميرا ويقول : اصحي يا مصر ، بس قبلها بخمس سنين عمل الزوجة التانية .. وبعدها بخمس سنين عمل السقا مات
وضع شاهين مختلف في الحالة دي .. صحياً وفكرياً وتردي سينمائي كمان

وعموماً يا عم متهدتش

لسه الأغاني ممكنة
آدينا بنحلم ومستنيين :)

نوَّرت يا حسين بجد

محمد المصري يقول...

كاميليا

عجبتني جداً الجملة دي
اللي هو جايز أفضل كلمة اتقالت كتعليق على البوست

محمد المصري يقول...

مهـــا

هو أنا قلتلك كل اللي كنت عايز أقوله فعلاً

بس لازم أقولها مرة تانية

شكراً وربنا يخليكي بجد

(f)

محمد المصري يقول...

نسرين

كلامك جميل لدرجة إنك متقدرش قدامه غير إنك تبتسم

--

لسه إمبارح كان أحمد جودة بيقولي إنه لما بيلاقي حد في الشارع بيتكلم ويقول إنه بيحب حاجة بيحبها .. محمد خان مثلاً أو فيلم بيحبه هو ، بيحس إنه عايز يقف ويتعرف عليه .. ياخده بالحضن .. يقوله شكراً
ده إحساسي أنا كمان

وبيزيد لما بيكون ده يخص حد من اللي بعتبرهم دايرة آلهتي الصغيرة ، ولإن شاهين هو أكتر حد بيختلف عليه .. فأنا بفرح فعلاً لما ألاقي حد بيحبه زيك كده

--

كان فيه حلمين لشاهين طول حياته
واحد منهم إنه يعمل هاملت .. التاني إنه يعمل فيلم مصري شبة الغناء تحت المطر بتاع جين كيلي

الأولاني ليه جدور في كتير من أفلام شاهين وعلاقاته

التاني اتحقق جزء منه في رائعة اليوم السادس
ومكنش ينفع حد غير محسن يعمله

نفسي مرة أتكلم عن العلاقة اللي بينهم وقد إيه شاهين شاف فيه ( حلم ) بيتحقق .. حلمه كممثل وحلمه كحد يحقق فيه حاجات معرفش يحققها .. حاجة راحت منه ولاقاها تاني فمكنش عايز يسيبها

أنا شخصياً عندي أملين الحقيقة
الأول إن هي فوضى ميكونش فيلمه الأخير ، إن شالله يعمل فيلم قصير يتكتب في الفيلموغرافيا إنه آخر حاجة
والتاني إنه ميكونش مع خالد يوسف إطلاقاً

--

أنا رديت عليكي عند حفصة
بس مش فاكر إني قلتلك هناك إني قابله زي ما هو ، بس فيه مرحلة من الادمان أو التعاطي بتكون مقبولة .. وفيه مرحلة مزعجة لما الشخص يقول كلام ويعمل تصرفات تتناقض مع كل اللي هو بيؤمن بيه ويغني له .. هنا بيكون الوضع مزعج ويستحق إنك على الأقل تشتمه
مش هشتم منير يا ستي خلاص .. عشان خاطرك بس :)

--

أنا سعيد بيكِ أكتر على فكرة

:)

DantY ElMasrY يقول...

مرثية ضمنية علي أطلال الماضي وهجاء مشوه للحاضر. وبأسلوب سينمائي يتسم بالمباشرة والخشونة وقدر كبير من الضجيج والاضطراب علي مستوي البنية الفنية.. هذا هو الانطباع الأول الذي خرجت به بعد مشاهدة فيلم يوسف شاهين وخالد يوسف "هي فوضي" عن سيناريو لناصر عبد الرحمن.. الفيلم يعبر عن "الفوضي" كما يراها صناعه ويصور حالة العنف بينما ينشغل أكثر بالعلاقات العاطفية الشاذة. ويقدم رؤيته للماضي علي استحياء والحاضر بلغة تفتقد الانسجام والتناسق والإقناع الموضوعي.
اختزل المؤلف وصناع الفيلم حالة الخلل الاجتماعي والعنف السياسي في شخصية حاتم "خالد صالح" أمين الشرطة. وهو حالة سيكوباتية واضحة يعرفها الأطباء النفسيون. شخص منحرف أخلاقياً. ومريض نفسياً. عرف في طفولته اليتم. والمذلة. ولم يعرف طوال حياته قيمة إنسانية طيبة يحترمها. ولم يذق معني الاستقرار النفسي ولا الراحة. فهو أعزب ومقطوع من شجرة. باختصار إناء قذر ينضح بما فيه من سوءات وشذوذ وشره وقسوة وشهوة حسية مجنونة. الشيء الذي يجعله يتخذ من الفتاة الجميلة "نور" "منة شلبي" التي تسكن في الشقة المقابلة لشقته. "هدفا" لاشباع انحرفاته السلوكية. الحالة الخاصة التي افرزتها ظروف خاصة أيضاً. ولا يمثل بتركيبته هذه. الفئة البائسة التي جاء معظمها من أصول اجتماعية معدمة سواء من الريف أو المدينة. فئة عرفت أنواع القمع المختلفة. وعانت وتعاني من وجع العيش. . والفيلم وضعه أكثر من أي شخصية أخري في بؤرة التركيز. وإلي جواره صور باهتة وثانوية مثل شخصية رئيس المباحث سامي "عمرو عبدالجليل" والمأمور "أحمد فؤاد سليم" وقدمهما باعتبارهما نماذج متواطئة ومشجعة ومؤيدة "لقانون حاتم" أي القانون الذي ابتدعه حاتم. وهو أنه "الحكومة" وحكومة من حديد. ومن حقه أن يضرب من يراه خارجاً علي طاعته. ولكننا لن نفهم أو بالأحري لم نقتنع بمسألة تستر الاثنين "ضابط المباحث والمأمور" علي جريمة الاغتصاب البشعة التي ارتكبها حاتم أمين الشرطة ضد "نور" خطيبة وكيل النيابة. الذي حذره من التعرض لها وجعله يوقع علي محضر بعدم التعرض . خاصة إذا كان شخصية تافهة ومجرد ترس في آلة قمعية جبارة. صورها الفيلم كقوة غاشمة قامعة للمظاهرات الشعبية وللتمرد علي النظام عموماً. وهي المشاهد القوية التي ظهرت مع بداية الفيلم وفي نهايته. ورغم أن الفيلم استمد قوة هذه المشاهد نفسها من تعاون جهاز الشرطة في تحقيقه للزخم البصري الذي تميزت به. فالمشاهد الجماعية التي صورت جموع المتظاهرين ودخول سيارات الأمن المركزي والزحمة والتدافع العنيف من المشاهد الصعبة والقوية التي منحت للفيلم وقعه الخاص. وجرأته الشديدة في تصوير جانب من العنف.
ويبدو أن المخرج خالد يوسف في الأغلب مغرم بهذه "الميلودراما الصورية" المبالغة في الدفع بالمفردات المرئية التي تحشد الصورة بالتفاصيل. وذلك بهدف التأثير المباشر علي المتفرج. ولكن في بعض الأحيان تبدو هذه "الزحمة" بلا معادل موضوعي يصب في جوهر الرسالة أو الهدف المرجو وأشير هنا إلي زحمة عنبر "الموميسات" في سجن الحريم الذي لا يفصله عن عنبر المساجين الرجال سوي جدار مثقوب ثم حركة النساء الغانيات داخله. ودخولنا كمتفرجين إلي هذا العنبر يتم في البداية عبر لقطة لواحدة منهن تمارس "بضاعتها" لشاب يراقبها من خلال كوة مصطنعة في الجدار بهدف التلصص علي الحريم وأجسادهن وممارسة الجنس شفوياً معهن أي من علي البعد وبمقابل. والإثارة ارتباط "حاتم" بزعيمة هذا العنبر "صفوة" التي تمنحه رعاية جسدية خاصة وتحيطه بالرقص والزفة التي يطرب لها. ثم تصحبه إلي الكوافير "!!" خارج السجن حتي تضع له باروكة تجعل منه مصدراً للفكاهة والسخرية في الفيلم.
هذه المشاهد "الزحمة" بأشكال من الانحرافات السوقية التي تمثل سلوك نساء دخلن السجن بتهم اخلاقية والزحمة المقابلة في عنبر الرجال المتطرفين دينياً ومن الشباب المعتقلين لأسباب مختلفة أقول أفعالاً تضيف إلي القضية الأصلية التي يدعي الفيلم أنه يعالجها وهي قضية العنف السياسي والفوضي الاجتماعية التي تصيب المجتمع لأسباب أو أخري. وأغلب الظن أنها أضيفت لأسباب تجارية بحتة صورت تشوهات المجتمع بخشونة واقعية دون أن تخدم الواقع. وعلي ذلك فالفيلم وما فيه من خشونة بادية ورؤية معتمة لا تسهم في تجميله ولا تضيف إلي وعي مواطنيه من سوف يدفعون ثمن التذكرة لو قورن بالاتجاه الغالب علي الانتاج المصري اللاهي في معظمه يعتبر أكثر قيمة وجسارة وقوة من حيث الانتاج.
علي أي حال نجد الفيلم يحظي بحفاوة نقدية وبإقبال جماهيري معقول. وحظه الأكبر في مجموعة الفنانين والفنيين الذين حولوا الظلم والبطش والشذوذ إلي عمل ممتع جماهيرياً وحولوا أمين الشرطة الذي لعبه خالد صالح إلي بطل مطلق في منظومة الشر والعنف.. والأكثر حظاً أن هذه القضية المحلية جداً التي عالجها الفيلم وجدت من يتحمس لها ويدعمها من الجانب الآخر الذي يشارك في انتاجه والذي يمثله عدد من المؤسسات الثقافية الفرنسية جاء ذكرها في عناوين الفيلم
رسالة من محموعة بريدية لا أتفق معها بالكامل ولكنها تستحق القراءة

mostafa rayan يقول...

يا دة انت شايل في نفسك قوي ياجدع
كاتب كلام كتير وكبير عند بحب السيما وهنا كاتب كلام غاضب بردة
بص يانجم ماتقدرش تقول ان دة فيلم شاهين لأنه فيلم في الحقية لخالد يوسف بيحمل افكراة وزوايا اخراجه حتي كمان الفجاجة اللي بيصور بيها مشاهد الجنس علي عكس شاهين الل يبيصور المشاهد دي برومانسية ماتخلكش تحس بأي اشمئزاز علشان كدةبلاش نكون قاسين علي شاهين
وان شاء الله يعمل افلام احسن واحسن
وفي الأخر بلاش ننسى ان دة شاهين ياجدعان

mano يقول...

www.goonflash.com

the best flash games on out site

غير معرف يقول...

off white shoes
russell westbrook shoes
off white clothing
off white
off white clothing
golden goose outlet
paul george
jordan shoes
curry shoes
cheap hermes belt