كل الجروح ليها دوا
يا طير يا حالم في الهوى
تطوي الجناح على الجراح
تطوي الجناح على اللي راح
واضحك !
ويلا نطير سوا
يا طير يا حالم في الهوى
تطوي الجناح على الجراح
تطوي الجناح على اللي راح
واضحك !
ويلا نطير سوا
هوَّ البوست ده المفروض يكون عن ياسمين ؟ ولا عن انتصار شايف إنه بتاعنا كلنا – كل حد كان موجود في السكة وقال ولو كلمة ساهمت في إن حلم يتحقق - ؟؟ ولا عني وعن إحساس لحظي لازم يُخلَّد عشان بعد كده أرجع له وأفتكر كل حاجة خاصة بيه ؟؟؟
لإني ملقتش إجابة عن السؤال السخيف ده قررت إن الكلام هو اللي يرسيني مش أنا اللي أرسيه !
صورة الطفلة اللي فوق دي فضلت لفترة على الديسكتوب بتاعي من غير ما أعرف هي بتاعة مين ، جاتني عن طريق واحد صاحبي بعت لي ملف فيه صور أطفال عشان عارف إني بحب الصور دي وعرفت بعد كده إنها صور أعضاء منتدى إنترنت وهما صغيرين ، كان منهم صورتين حسيت فيهم بإحساسين غير بعض .. الأولى كانت صورة طفل بيضحك أوي ، التانية كانت للطفلة اللي فوق وكانت باسم "دريمنج بيرد" .. مش هحاول أأول نظرة العين لحاجات أنا شايفها في الطفلة دي لما كبرت ، أنا بس هقول إن عوضاً عن إحساس البراءة الواضح في الصورة .. فيه إحساس تاني بالحزن في نظرة العين بس مع كده فيه إرادة أو قرار .. تصميم .. أيًّ كان المسمَّى ..
كل اللي عايشين من البشر من حقهم
يقفوا ويكملوا .. يمشوا ويتكعبلوا
ويتوهوا أو يوصلوا
وإذا كنا مش قادرين نكون زيهم
نتأمل الأحوال ونوزن الأفعال
يمكن إذا صدقنا نمشي في صفهم
يوم 24 توفمبر لما استلمنا نسخ الديوان من الناشر – ياسمين ونورا وأنا – كانت حاجة أبعد من الكلام فعلاً
سيبك من تميز اليوم نفسه على أكتر من مستوى .. سيبك من كلمة يوسف إدريس اللي قلهالي الصبح وشكلت باقي اليوم .. سيبك من إنه عيد ميلاد أحمد .. سيبك من إيميل أمنية وكونه برضه عيد ميلاد أولادها .. سيبك حتى من القمر اللي كان كامل وإحنا التلاتة مع بعض وقد إيه إيدنا كانت مشبَّكَة والتفاصيل الجميلة أوي والبسيطة أوي اللي جمعتنا في اليوم ده ..
تعالى لفكرة إن ( حلم ) من الأحلام اتحقق
فاهم فعلاً أنا بتكلم عن إيه ؟؟
حلم مهم .. بقى حقيقة
الفكرة أبعد من إن كلامها بقى على ورق وأبعد من محاولتها هيَّ فلسفة تميز الأمر في إنها بقت قادرة تكون مع كل حد – وأي حد – وتقوله كلامها دايماً عن طريق وسيلة تواصل زي الكتاب ..
الفكرة أبعد من كده .. الفكرة ببساطة في تحقيق الحلم نفسه
حلمها هيَّ بإن كلامها يطلع للنور .. حلمها اللي أصبح ( حلمنا ) فيها إحنا كمان إن ده يحصل ، أحلامنا كلنا اللي بقى ليها سند حقيقي إننا ( هنوصل ) !
هل أنا كمان بفلسف الأمر ؟؟
لأ دي مش فلسفة أبداً
وقتها حسيت فعلاً بلحظة انتصار إنسانية لينا كلنا .. كلمة ( هنوصل ) اتكتبت بخبوط من نور على صفحة السما الزرقا والقمر كان كامل وشاهد : هنوصل مهما كانت الرحلة صعبة أو مزعجة .. مهما اتكعبلنا أو اتعورنا .. بس هنقوم ونكمل لإن في حاجة أبعد مننا بتحركنا .. حاجة خاصة ببديهية الحياة الكبرى إننا لازم نكمل .. سواء وصلنا أو لأ هنكتشف في آخر الرحلة إننا كنا أجمل ما فيها .. كنا ندى الأحلام اللي بيروي نبات الأيام
لإني ملقتش إجابة عن السؤال السخيف ده قررت إن الكلام هو اللي يرسيني مش أنا اللي أرسيه !
صورة الطفلة اللي فوق دي فضلت لفترة على الديسكتوب بتاعي من غير ما أعرف هي بتاعة مين ، جاتني عن طريق واحد صاحبي بعت لي ملف فيه صور أطفال عشان عارف إني بحب الصور دي وعرفت بعد كده إنها صور أعضاء منتدى إنترنت وهما صغيرين ، كان منهم صورتين حسيت فيهم بإحساسين غير بعض .. الأولى كانت صورة طفل بيضحك أوي ، التانية كانت للطفلة اللي فوق وكانت باسم "دريمنج بيرد" .. مش هحاول أأول نظرة العين لحاجات أنا شايفها في الطفلة دي لما كبرت ، أنا بس هقول إن عوضاً عن إحساس البراءة الواضح في الصورة .. فيه إحساس تاني بالحزن في نظرة العين بس مع كده فيه إرادة أو قرار .. تصميم .. أيًّ كان المسمَّى ..
كل اللي عايشين من البشر من حقهم
يقفوا ويكملوا .. يمشوا ويتكعبلوا
ويتوهوا أو يوصلوا
وإذا كنا مش قادرين نكون زيهم
نتأمل الأحوال ونوزن الأفعال
يمكن إذا صدقنا نمشي في صفهم
يوم 24 توفمبر لما استلمنا نسخ الديوان من الناشر – ياسمين ونورا وأنا – كانت حاجة أبعد من الكلام فعلاً
سيبك من تميز اليوم نفسه على أكتر من مستوى .. سيبك من كلمة يوسف إدريس اللي قلهالي الصبح وشكلت باقي اليوم .. سيبك من إنه عيد ميلاد أحمد .. سيبك من إيميل أمنية وكونه برضه عيد ميلاد أولادها .. سيبك حتى من القمر اللي كان كامل وإحنا التلاتة مع بعض وقد إيه إيدنا كانت مشبَّكَة والتفاصيل الجميلة أوي والبسيطة أوي اللي جمعتنا في اليوم ده ..
تعالى لفكرة إن ( حلم ) من الأحلام اتحقق
فاهم فعلاً أنا بتكلم عن إيه ؟؟
حلم مهم .. بقى حقيقة
الفكرة أبعد من إن كلامها بقى على ورق وأبعد من محاولتها هيَّ فلسفة تميز الأمر في إنها بقت قادرة تكون مع كل حد – وأي حد – وتقوله كلامها دايماً عن طريق وسيلة تواصل زي الكتاب ..
الفكرة أبعد من كده .. الفكرة ببساطة في تحقيق الحلم نفسه
حلمها هيَّ بإن كلامها يطلع للنور .. حلمها اللي أصبح ( حلمنا ) فيها إحنا كمان إن ده يحصل ، أحلامنا كلنا اللي بقى ليها سند حقيقي إننا ( هنوصل ) !
هل أنا كمان بفلسف الأمر ؟؟
لأ دي مش فلسفة أبداً
وقتها حسيت فعلاً بلحظة انتصار إنسانية لينا كلنا .. كلمة ( هنوصل ) اتكتبت بخبوط من نور على صفحة السما الزرقا والقمر كان كامل وشاهد : هنوصل مهما كانت الرحلة صعبة أو مزعجة .. مهما اتكعبلنا أو اتعورنا .. بس هنقوم ونكمل لإن في حاجة أبعد مننا بتحركنا .. حاجة خاصة ببديهية الحياة الكبرى إننا لازم نكمل .. سواء وصلنا أو لأ هنكتشف في آخر الرحلة إننا كنا أجمل ما فيها .. كنا ندى الأحلام اللي بيروي نبات الأيام
بعيداً حتى عن فكرة الوصول والأحلام اللي بتتحقق ، يوم زي ده خلق جوايا نور حقيقي وخلاني أؤمن ببديهياتي – وخزعبلاتي – اللي أنا مصدقها بشكل أكبر
حسيت وقتها إن الحب والخير والمحبة اللي بينا .. مش بس بتحلي الحياة وتهونها .. لكن كمان بتغسلنا من جوا .. بتخلينا قادرين نحب أكتر .. ونسامح أكتر
كان نفسي أكتب عن كل ده في وقته وأدي يوم زي ده حقه ، بس وقتها بعت لأمنية – زي أختي الكبيرة وحد من أقرب الناس ليَّ رغم البعد والسفر والغربة – إيميل حكيت فيه عن تفاصيل مكنتش حتى هحكيها هنا ، ولإن الغاية الأساسية كان تخليد اليوم والإيميل حقق ده .. مكنش فيه داعي أكتب هنا وإن فضل جوايا رغبة الكتابة ..
نرجع لياسمين اللي يومها بعتت عشان تقول إنها حست زي الطفل الصغير اللي بينطق أول كلمة قدام ناس هيسمعوها ويحسوها وأعتقد إن مفيش تشبيه أجمل من ده يوصف إحساسها ..
ليه منكونش ذكرى في الليلة الجميلة
ليه منكونش غنوة في الرحلة الطويلة
لو نروق هيجينا كل ما اتمنينا
على قد ما حبينا وتعبنا في لبالينا
الفرحة في مشوارنا تاني هتنتادينا
يوم 6 – 12 كانت حفلة التوقيع بتاعة كتاب ياسمين
خدت بالي دلوقتي بس إني مش عملت أي بوست عن حفلة التوقيع أو عن نزول الكتاب أو أي حركة يعني ! .. السخيف إن هي أكيد كانت مستنية ده .. ومجاش !
من الجيد إني ألاقي أسباب – حتى لو بدت غير منطقية – وأقول إني فعلاً كنت مبسوط أكتر من إني أعمل إعلان تقليدي أقولها مبروك يا ياسمين ومش عارف إيه ! ولإن اللي بينا كمان أكبر من ده ، بس حاسس دلوقتي إنه حتى لو كان تقليدي كان المفروض يحصل ..
مش كل حاجة تقليدية بتكون غير قابلة للاستخدام
بدليل إني دلوقتي حالاً هوصف ياسمين يوم حفلة التوقيع وأقول إنها كانت زي "العروسة" رغم إنه تشبيه تقليدي جداً !
بس ياسمين فعلاً كانت زي العروسة .. عروسة النيل زي أول كلمة قلتهالها لما كلمتها بعد الحفلة بالليل ، عروسة نيل رغم التوتر واللخبطة وشعورها إنها كان ممكن تأدي بشكل أحسن .. عروسة نيل لدرجة إني شفت ضرورة ملحة – وإن كانت محصلتش ! - بعد زغرودة سلمى إننا نغني لها الكوبلية التاني من الأغنية "إحنا يا عروسة "صحابك" .. تكتبي نقرا كتابك .. تتعبي بنشيل عذابك .. تؤمري بنكون جوابك .. وإحنا صافيين زيك انتِ .. وانتِ دايماً باقية انتِ .. طاهرة زي الشمس صافية زينا .. يا عروسة النيل يا حتة من السما"
وطبعاً من حقي أغير كلمة شبابك وأشيل "تعيشي يا مصرنا" من الآخر عشان الكوبليه يكون مناسب !
كنت سعيد جداً يومها
قبل ما أروح الحفلة بدقايق كنت بقرا في رواية الساعات لمايكل كانجهام وعلَّمت على جملة شفت إنها بتختصر الرواية – والفيلم اللي اتاخد عنها - .. بس الأهم إننا بتختصرنا ( إحنا ) وكل اللي بنمر بيه :
لو لم يكن حبنا للحياة فلماذا كنا سنناضل لنواصل حياتنا مهما تنازلنا ومهما لحقنا الأذى ؟؟
ولما حضرت حفلة التوقيع ومشيت كان عندي سبب تاني بيخلينا نكمل .. إن الحياة كمان بتحبنا زي ما إحنا بنحبها حتى لو كانت في بعض الأوقات صعبة وسخيفة ومستعصية .. بس قد إيه بتكون كريمة معانا في لحظات صدق وجمال بنعيشها ..
كنت سعيد جداً يومها
جايز عشان كان لازم كلنا نكون مبسوطين بجد !
فرحت عشان فيه ناس كان يهم ياسمين إنهم يحضروا وحضروا فعلاً .. حتى لو بعضهم معرفهمش بس اتبسطت بحضورهم لإنها كانت عايزة ده
فرحت لوجود ناس قريبين مني وبحبهم جداً جنبي في يوم زي ده بناءً على دعوة من ياسمين ويمكن كان أهمهم بالنسبة لي حضور والدتي وإكرام – والدتي التانية تقريباً – رغم مشغوليتهم بس رفضوا يعتذروا عشان وعدوا ياسمين إنهم جايين ..
فرحت جداً إني كسبت رهاني معاها – وإن كنت لسه محكمتش عليها بجزاء - وباباها ومامتها وإخواتها حضروا حفلة التوقيع بفرحة قد فرحتنا كلنا لإن دي لحظة ( فخر ) وانتصار ليهم قبل أي حد ، إنك تقف كده قدام مرايتك وتقول إن عمرك اللي فات واللي جاي مضعش وكانت أهم نتاج ليه بنتك اللي انتَ شايفها بتحقق نجاح حقيقي كل الناس دي بتشاركها فيه وجايين عشانه ، نظرات باباها وفرحة مامتها اللي مبطلتش تصوير وإحساسها هي إنهم جنبها – حتى لو ادعت غير ذلك ! – كانت من أميز ما في اليوم .. حاجات بتخليني أبتسم وأقول : رائع !
بس جايز أكتر حاجة فرحتني فعلاً – زي ما قلت لنورا يومها – إني أشوف كل الناس الموجودة دي وفي عينهم كل الحب ده ناحية حد بحبه .. ده أكتر شيء ساحر في اليوم
لما كلمت ياسمين بعد الحفلة سألتها تفتكري حتحور كانت واقفة فين ؟!
أعتقد إن حتحور يومها كانت ورا كل واحد فينا .. جايز جواه
سيب اللي يكره يكره وانتَ احلم ببكرة
مع إنه لسه مجاش !
مهما تحاصرك همومك ويلومك إيه يلومك
لأ متعشهاش بلاش
لسه الورود بتشق براعيمها
والفرحة بتلاعب نسايمها
ونخاف من بكرة ليه مين عارف بكرة إيه ؟؟
الطفلة اللي حطيت صورتها على كمبيوتري قبل ما أعرفها كبرت !
بس نظرة العين فضلت واحدة
اللي حصل بس إن كل حاجة كبرت معاها .. أحلامها .. اصرارها .. حزنها .. خوفها .. أخطاءها وخطاياها ..
بس اللي أنا مؤمن بيه إن روحها اللي جوا لسه زي ما هيَّ .. زي نظرة العين بالظبط
****
وأنا بكتب البوست ده ياسمين مش في الموود اللي خلقه اليوم
أنا كمان مش في نفس الحالة اللي حكيت عنها في كل الرغي اللي فوق ده
وكويس إني أكتب عن اليوم في حالة غير اللي خلقها جوانا عشان فيه حاجة مهمة كنت عايز أعملها وأقولها وأنا بكتب عنه ولو موصلتش فممكن أقولها هنا بشكل مباشر :
إن أيام زي دي بالنسبة لكل اللي بتعنيهم مش مجرد فرح لحظي ممكن نتخطاه بسهولة في لعبة الحياة ، هي أيام بتخلق إيمان جوانا .. إننا ممكن نتعب ونتكعبل ونقع بس بنرتكن دايماً على الساعات المميزة دي .. اللي بتفضل ذكريات منوَّرة جوانا .. ذكريات تقوينا .. تسندنا .. تلونلنا حياتنا باللون الأخضر .. دايماً
****
هحكيلكم حكاية حكيتها لياسمين قبل كده ولسه قايلها لنورا تاني من يومين :
ذات مرَّة .. قابلتُ ساحرةً مِن ساحراتِ القُرُونِ الوسطى .. كانت الليلة هيَ الرابعةِ عشر في الشهرِ العربي .. ونور القمر الكامل لا يكفي لإضاءة أزهار الروح المُعتمة ، وقتها جاءت بكاملِ بهاءها وفي كل لحظة كانت تضيء بعصاها السحرية رُكنَاً من أركانِ العالم ، لو لم أكن أُدرك أسطورية ما أنا فيه لظننت نفسي في أسطورة ! ، ذَهَبَت مع ذهاب القمر بعد أن تركته دائماً في الطريق وحينما أخبرتها " من أينَ أتيتي بكل ذلكَ السحرِ ؟!" أخبرتني بابتسامة الساحرات "لم أَتي بشيئاً : الفكرة يا محمَّد مش في السحر .. السحر موجود دايماً ، الفكرة في اللي بيتذوقوا السحر" .. وقبل حُلكة الليل شديدة العتمة التي تسبق شروق الشمسِ المنذرة بيومٍ جديد .. وحلمٌ جديد أتى صوتها مُدَوَّياً وكإنه قادماً من روحِ العالم : "إحنا السحر الموجود في الدُّنيا"
إحنا السحر الموجود في الدنيا يا ياسمين
صحيح إن ساعات نتوه في العاتمة وساعات نتوه في النور
بس طول ما إحنا موجودين .. إيمانا بينا – وبالتالي بالسحر وبالحياة نفسها – لازم يكون موجود رغم كل الجروح
جايز عشان ببساطة :
كل الجروح ليها دوا يا طير يا حالم في الهوى
واضحك
ويلا نطير سوا
ويلا نطير سوا
هناك 34 تعليقًا:
انا مش كنت معاكم فى حفل التوقيع امال مجبتش سيرتى ليه ؟
و لا عن مقابلتها العظيمة
و ردود افعال المجتمع لما عرفوا ان قداستى حاضر فى المكان
دى خطيئة لا تغتفر
استغفر ربك يا ابنى
و عيد كتابة التدوينة
يا عم رامز ده بيقولك سيبك من إنه عيد ميلاد أحمد .. الكابتن باعني وقتي بعد أول كتاب اتنشر ,, يعني بعد الكتاب الجاي ممكن يقول إنه ميعرفناش أساساً
بس انت فكرتني بموضوع المقابلة ده .. محدش كان بيصور فيديو و قفش اللقطة دي ؟ أصلي نفسي أمسك عليك حاجة و البنت بصراحة يعني عملتها بكفاءة .. طب احنا ممكن حفاظاً على ماء وجهك نقول إن هي طلعت تجري أول ما عرفت انت مين علشان مقدرتش تستحمل هيبتك و حضورك الطاغي و نلم الموضوع
المهم بقى يا كابتن محمد .. احنا عايزين نحط مراقب فني على المدونة بتاعتك دي علشان نحمي التراث من اعتداءاتك المتكررة عليه .. الفن اشتكى يا كابتن و المشكلة إنها في عنوان التوبيك .. بس تيجي مني أحسن ما تيجي من حد غريب زي كل مرة
يا كابتن علي الحجار بيقول يا طير يا حايم في الهوا .. مش عارف ودانك استدعت اللام دي منين .. و بلاش تقاوح و تقولي حسمعها تاني و شغل الحمرقة ده .. و ربنا هي زي ما بقولك كده
و الله يا ياسمين أنا آسف على الغلاسة دي .. بس معلش بقى .. ابني و لازم أربيه .. أنا متشكر لحضرتك لأن كان بقالي فترة مشوفتش حد فرحان قوي بجد كده .. بعدين حضرتك مينفعش تقلبي مودك للدرجة دي و انتي حواليكي اصحاب بيفرحولك و بياخدوا بالهم منك كده
محمد مش عيب تبيع إصحابك كده ياض فين يا إبني الإحتفالات بتشريفنا الحدث
رامز ما بلاش موضوع ردود أفعال الجتمع
على حضورك ده كفاية نقول إنك جيت مش مهم رد الفعل أوي
شوف يا محمد أنا حاليا مش شايفة قدامى ..و مش عارفة أرد على حاجة ..ولا على حد ..
بس أقدر أقولك حاجة حلوة تعرف بيها إننا كان لابد و حتما البت ياسمين تجمع بينا
ألا و هى
إنى أنا الآنسة اللى بنزل صور الأعضاء و هما صغيرين فى هذا المنتدى اللى سيادتك جبت سيرته فوق
أنا المدعوة ريناد ..اللى يتجيب العيال من قفاهم ..و تحط صورهم ..
...
شفت الصدف الحلوة ؟
:)
الرد ده مؤقتا لحد ما أفوق بقى
إيه بقى اللي انتوا عاملينه ده :)
عمال أقول أصحابي وجايبلكوا دعاوي من صاحبة الديوان شخصياً ومأكلكوا شيكولاتة ببلاش وأنا المخ وانتوا العضلات ومش عارف إيه وفي الآخر تعملوا كده
أيوة يا ياسمين هما دول أصحابي .. للأسف !!
مبدئياً كل واحد منك له له ينزل مطوته على جنب قبل ما نتكلم عشان محدش يتعوَّر
--
رامز باشا
يا معلَّم حضورك يتكتب له تدوينة مخصوص
بص أنا قلتلك متقولش إنك عباس العبد لحد ما أقولها بيني وبينها ، انتَ عملت نفسك أسد وصلد وقلتلها :) خبطت في الحيط ، أصل الظريف إن دماغها نشفة مش هتاخد الخبطة وتقع على الأرض ، خدت الخبطة ولزقتك في الحيط الصراحة :)
وبعدين عيب عليك
ده انتَ يا راجل بعتنا وش على أقرب رصيف .. مفيش داعي نسيح لحد ما نتقابل
يا بتاع الشتا يا حنين :)
بشكل جد فعلاً : أنا فرحت إنك كنت موجود .. وهي كمان
---
أحمد
عيش ندل تموت مستور طبعاً !
بخصوص المقابلة
طيب هو ممكن نقول فعلاً إنها مستحملتش هيبته ، طب وحركة الإيد يا حموكشة ؟!
ممكن نقول إن حضوره فعلاً كان طاغي ، طب ولما قالت "انتَ عباس العبد" يابو حميد ؟؟
ممكن نلم الموضوع فعلاً بس هنعمل إيه في "بتكتب عنده وبتقول آراء مبتعجبنيش" يا حمادة ؟؟؟
بس تصدق فعلاً اللقطة كان لازم تتسجَّل :)
بخصوص الأغنية
ليه التسييح اللي على الهوا ده ؟؟
صادق ياخويا من غير ما تحلف .. هي فعلاً يا طير يا حايم .. أنا عارف بس أنا بقالي سنتين من أول ما سمعتها بقول يا طير يا حالم وبشوفها كده أجمل ، حول سمعي - على رأي حموكشة - من النوع المحمود .. المعنى والصورة كده أجمل في نظري ، اللي كنت متلخبط فيه هي في الهوا - الهواء - ولا الهوى - الحب أو العشق - وعجبني المعنى التاني أكتر رغم إن الأول أكتر منطقية
عموماً كان لازم تكون يا طير يا حالم ، أنا سميت البوست كده رغم وجود عنوان تاني عشان اسم ياسمين في نورماندي أصلاً
بس بذمتك مش يا حالم أجمل ؟؟
بالمناسبة بقى بما إنك سيحت على الهوا
كلامي بخصوص ( فيه ) ولا ( في ) هو اللي كان صح ، متبقاش تجادلني تاني .. كنت هعملك تدوينة مخصوص :) بس قلت خليها بينا وبين بعض عشان مهزمكش قدام الناس ويقولوا الواد غلب أبوه :)
الفقرة الأخيرة في كلامك عجبتني أوي و جميلة فعلاً
اشمعنى الكلام بيكون لطيف لما يوجه لحد غيري ؟ :)
بتقولها حضرتك من مقابلتين ! وأنا بقالي تلات سنين أعرفك عمرك ما قلت لي حضرتك
ماشي يا عم ماشي
---
يحيى
حتى انتَ يا يحيى ، طب دول عالم أشرار تشترك معاهم ليه في خندق واحد :D
قوله والنبي !
ميعرفش إن عشان الصحوبية سترت عليه
---
بالمناسبة يا شباب
أنا متكلمتش فعلاً على أهم حاجة جمعتكم في الحفلة
"بدل ما تشوفوا بلاوي التانيين شوفوا بلاويكم .. لو كتبت أنا حضراتكم تسيبوا البلد وتجروا"*
ما تيجي يا مصطفى تقول حاجة :)
--
بس بجد يا عيال وجودكم فرحني فعلاً
ربنا يخليكم ليَّ
--
* الجملة دي من فيلم حدوتة مصرية
مها
كل شيء انكشفن وبان يا بنتي :)
أنا تابعت المنتدى نفسه لفترة عشان أكتر من ستة أو سبعة من أصحابي - أو ناس أعرفهم ولو مش لدرجة الصحوبية - كانوا بيكتبوا فيه وقريت التوبيك ده كله وكان عجبني جداً ، وياسمين كانت قالت لي مرة إنك ريناد في نورماندي
بالمناسبة الصورة التانية اللي كانت عجباني بتاعة الطفل اللي بيضحك كانت بتاعة قذافي :)
طبعاً شفت الصدف الحلوة
لسه فيه سحر في العالم
دايماً
هستنى تعليقك لما تفوقي
ده انتِ صاحبة يوم :)
This a lesson i think i teached you before ( but you are a lasy student ) :
When i didn,t mention words like yemken - gayez - e7tmal ...etc. so i 'm certain .. when i 'm certain i 'm always wright .. no chance .. it is ( fee ) without ( h ) .. and whoever told you it has ( h ) he or she is completely wrong .. mafehash 7ewar ya3ni
لأ أكش أنا بقى كده وأخاف
يا ابني ده أنا كنت هعملها تدوينة بس قلت بلاش أشغل الناس بأمور أكاديمية زي دي :) وكمان حسيت إنها هتكون تدوينة مسخرة أوي :)
ما علينا
خليها لما نتقابل
بس مبدئياً كده عشان لما أهزمك متحسش إنك أحرجت وكسكست أوي قدام واحد في مقام أولادك مع بضع شهود هيكونوا موجودين - أهمهم رامز طبعاً - :
كلمة ( في ) في اللغة العربية معناها بداخل ، شيل من أي جملة كلمة في وحط كلمة بداخل وهتلاقيها مشيت
كلمة ( فيه ) هي كلمة عامية على بعضها أصلاً - تختلف عن ( فيه ) أخرى تستخدم بمعنى "بداخله" - موازيها في الفصحى كلمة ( يوجد ) ولو شلت أي جملة فيها ( فيه ) وحطيت يوجد هتلاقيها مشيت
لازال ( يوجد ) سحر ( بداخل ) العالم
عشان كده مينفعش أبداً الاتنين يكونوا كلمة واحدة حتى لو أمثالك بيقعوا في الخطأ ده كتير
على فكرة كل الكلام والاستنتاجات اللي فاتت عن التأويل اللغوي لفيه وفي .. خاصة بيَّ - يعني مفيش لا هو ولا هي - ، قد يكون لجوءنا لسؤال حد - ولتكن كوكا - هو الوسيلة الأخيرة لإني أثبت شيء بديهي جداً وهو إن أنا اللي صح !
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
محمد يا مصري لما عمك يقول في سحر في العالم يبقى في مش فيه
فيه لما سمعتها حسيت إنها فيه بتاعة الأسماء الخمسة كده
يبقى فيه سحر في العالم معناها ظريف جدا
استفر الله العظيم
يا يحيى مالك انتَ بتنظريتنا اللغوية ؟ :)
خليك انتَ في تنظيرات سن الجواز ، يا جدعان حد يسكتني عشان مفضحش العالم دي :)
وبعدين تعالى هنا
هو فيه حاجة أصلاً اسمها ( فيه بتاعة الأسماء الخمسة كده ) :D
وبعدين ما آخر جملة في ردك بتقول "فيه سحر في العالم" مش "في سحر في العالم"
هو أتوبيس كام رايح فين
:D
فيه بتاعة الأسماء الخمسة يا كابتن
هي لما يكون الإسم فو مجرور
و بعدين تسيحلي بإيه ياض ماتخلينيش أطلع المستندات اللي عندي و بعدين أنا عندي السي دي بتاعك
إنت مش ملاحظ إن التعليق بتاعي و ردك عليه و التعليق فرق ما بينهم و بين بعض عشر دقايق بالظبط
تعليقي الأول كان
3:37
ردك
3:47
و تعليقي التاني
3:57
على فكرة حكاية المستندات والسي دي عملناها قبلك فبقت محروقة :)
يحيى أنا شايف إنك لازم تبعد عن مصطفى خلال الفترة الجاية لإن كينونتك الإنسانية ابتدت تتغير ، انتَ مكنتش كده أبداً
إحم إحم
ممكن ادخل
" وش ضارب فيه " فيه مش فى :) " الدم م الكسوف
عايزة ارد عليكم نفر نفر ينفع تدونى فرصتى بقى !!!!
الى كاتب البوست
ب
ح
ب
ك
بالتفصيل بقى
حبيبى اللى كاتب البوست
أولاً
بحبك
ثانياً
بحبك اوى فعلاً
ثالثاً
مكنتش مستنية نهائى بوست تهنئة أو تنويه عن الحفله خالص
و بخصوص ده عايزة أقولك جمله افتكرتها بتاعة " مارسيل بانيول "
" تعود على اعتبار الأشياء العادية أشياء يمكن أن تحدث أيضا "
رابعاً
الأيام الحلوة بتتخلد طالما اللى بيشاركنا فيها حس تميزها فعلا
سعيدة انك كنت معايا فى اللحظتين دول بالذات و كنت مستنيه اشوفك اد ايه هتتكلم عن اللى حصل فى اليوم بس لقيتك مجبتش سيرة اللى بالى بالك
خامساً
عينى دمعت فى اكتر من جزء فى البوست مش علشان بالضرورة انا محور بعض الاحداث لكن علشان احساسك وصل
يمكن خصوصا وجود الصورة بتاعتى و انا صغيرة و الكلام اللى انت كاتبه عن نظرة العين و ده تحليلى للنظرة و بعدين كلامك انى لسه نفس البنت بنفس كل محتوى العين
اما الضربه الكبيرة بقى
الختام
بكلامى اللى كنت قلتهولك قبل كده
اهو ده عيب الواحد لما يسيب دليل لأمثالك مكتوب
معرفش اقع يعنى بقى اكمنى مؤمنة بالسحر !!!!
بحضنك
رامز :)
" حاولت اكتب اسمك من غير الاسمايل مقدرتش أبدا ابدا ابدا و لا ليك عليا حلفان "
سيبك انت ياراجل دول غيرانين منك
اكمن الشعاع بتاعك دوخنى انا و المعازيم
لا بجد انا ما اخدتش بالى انى كنت سخيفة معاك للدرجة اللى الوحشين دول بيقولوا عليا هو انا رد فعلى كان طبيعى و عفوى علشان كده كان حقيقى
بس انا مازلت مؤمنة ان لو رجعت هعمل نفس رد الفعل مش هغشك بس برضه كنت هعزمك
اصلى بحب الناس اللى واثقين فى نفسيهم دول
:)
نورت الحفلة يا سيدى
احمد الجميل
ماتتخيلش اد ايه كنت سعيدة لما جيت يمكن علشان مكنتش عارفه غلاوتى عندك اد ايه فكنت حاسه انك ممكن تتشاغل عنى يعنى
:)
و ايدك كانت دافيه الصراحه لما سلمت عليا
نيجى بقى للنقاط الفرعية
هو فضيحة رامز كلكم كنتو شاهدين عليها !!!
و فرحانة انك كنت معايا و انا فرحانه
اصل و انا مخنوقه يا احمد ببقى وحشة اوى
اوى
و بستغرب الناس بتستوعبنى وقتها ازاى
و صدقنى يا احمد
انا اللى كان باسطنى مكنش الكتاب
و قلت لمحمد كده
اللى بسطنى الحب اللى كان فى كل العيون
و الفرحة اللى كانت جمعانا
و اليوم من غيركم صدقنى كان هيبقى سخيف
بحبك على فكرة
لانك تستاهل ده
يحيى
انبسطت اوى لما وفتك فى الحفله
انت عارف ليك معزة عندى
بس كان نفسى عمو كمان ييجى
:)
طماعة بقى
حبيبتى
كل يوم صدقينى بتاكد ان الدنيا أصغر بكتير مما نتصور
محمد
بخصوص موضوع " فيه " ده
لما كنا بنتكلم مكنتش عايزة نتجادل علشان مكنتش فى الموود
بس انت قلتلى انى بكتبها فى البلوج فيه و انا دايما بكتبها فى
معرفش انهى الصح
بس اللى عارفاه انى بكتبها من غير
" ه "
و الاختلاف لا يفسد حاجة ان شاء الله
الكتاب فيه غلطات اكتر من كده يا جدعان
:)
حمودى
صحيح هو ايه الاشارة اللى عملتها لرامز بيه بايدى دى ؟
انا بس فاكرة الجمله اللى قلتها
انا مكنتش مركزة يا جدعان
بس انا فاكرة انى مشيت فجاة و سيبتكم بس علشان كان الناس عماله تنده عليا و الموبايل بيرن و كده
مش بهرب من رامز
ده ربنا نجده منى
ده انا لما عرفت ان هو عمو عباس كنت عايزة اكل مصارينه
:)
ولامؤاخذه يا رامز بيه
كفايه كده علشان اخدت البوست لحسابى باين
يللا بقى
حضن كبير
حرة
بغض النظر عن الخناقات اللي هنا معظمها تهييس يعني و بالرغم إن من بعد ما الميكروفون إتقفل ماسمعتش حاجة أصلا
بس كنت فرحان جدا في اليوم ده لأسباب كتير
محمد رغم إني مش مقتنع لغاية دلوقت بموضوع ال "ه" لكن
نعم حقا إنه متوافر و لفترة محدودة سحر في العالم
انا شفت البوست جميل قلت خلينا كويسين علشان خاطرك يا ياسمين وبلاش نعلق
لكن طالما الولا محمد عمال يتفشحك كالفشحاق فى صحف العلى
فانا عموما مش مقتنع برأيك
وبعدين ماله يحيى
مهوا زى العسل اهو
ولا انت عايزه قطة مغمضة يعنى تاخد غرضك منه وتسيبه
:)
لا مؤاخذة يا يحيى
وعلى فكرة يا ياسمين
اسحبى كم الاعتذرات الكتير اووى دى
دانتى كنتى الطف بكتير من ناس تانية
الكلام على ناس تانية
مبروك تانى يا ستى
وصورتك وانتى صغيرة جميلة
ماتغييرتيش كتير
كل حلفاءك خانوك يا ريتشارد !
آدي عيب إن الواحد يفتح مواضيع مهمة زي دي في أماكن بيدخلها العامة ، عاجبك كده يا عم أحمد !
وانتِ يا آنسة يالي بتبعيني وش ، طب هما عالم ده المنتظر منهم ، لكن انتِ مش كفاية إني لسه محكمتش عليكِ بحاجة بخصوص الرهان اللي كسبته ، عموماً كده 2-0 ليَّ مليش دعوة ..
خدت بالي فعلاً إنك انتِ كمان بتكتبيها في المدونة غلط لما كنت قريت الموضوع اللي بعتهولك
بالرغم من إن فيه تهريج كتير في الردود وصبغة تهييسية واضحة زي ما قال يحيى بس أنا فعلاً بتكلم جد في النقطة الأساسية ، هي ( فيه ) مش ( في ) ..
بالمناسبة اللي فتح الموضوع عن الكلمة المعقربة دي بالذات إن يحيى في حفلة التوقيع كان بيقول إنه دفع من جيبه عشان يصلح الجملة ، فهو دفع فعلاً والكلمة فضلت غلط .. هنا المفارقة
حتى لما قريت ردك وابتدت عقيدتي تتزعزع فرجعت للرواية نفسها ، سَحَر كتباها زي ما أنا بقول : "لسه فيه سحر في العالم" هتلاقيها كده في صفحة 34 مثلاً واتكتبت كده في الباقي ..
أحمد وإحنا بنتكلم خلط ما بين فيه بمعنى بداخله والهاء في الحالة دي ضمير ، وفيه بمعنى يوجد والهاء في الحالة دي جزء من الكلمة العامية نفسها مش ضمير عائد على شيء ..
هييه بتاعة أغنية وجيه ومنير ووجيه بنكتبها إزاي ؟؟
نفس الوضع على فيه
دي باينة من النطق حتى يا جدعان !
أيًّ كان .. اللي عايز أقوله خلص خلاص :) ما على الرسول إلا البلاغ
وكما قال أحمد ذات مرة في قولٍ من أقواله المأثورة :
هذا وستذكرون ما أقول لكم عما كنتم فيهِ تختلفون وأفوض أمري إلى الله
يحيى ومصطفى
- إيه ده إيه ده ، انتوا رجعتوا لبعض ولا إيه
- آه في الجونينة
من فيلم سهر الليالي
ولا تعليق
:)
"لقد كنت تقريباً في السابعة عشر من عمري .. نعم في السابعة عشر ولا أذكر أنني قدر رأيتُ شيئاً بهذا الجمال من قبل ، دخلتُ من الباب الزجاجي متأخراً وكنتِ لا تزالين جالسة ، لقد كنتِ طيبة للغاية مسز دالواي ، أنا أحبك"
مسز دالواى
تفتكر !!!
ياسمين
أولاً
وأنا كمان
قد الدنيا والبحر :)
ثانياً
كنت كاتب كلام هنا يبدو لي مهم وإن كان مش للعامة ، آديكِ شايفة المناظر اللي بتخش المدونة :)
عشان كده شلته بس انتِ عارفة كل حاجة
ثالثاً
انتِ كنتِ عايزاني أتكلم عن اللي بالي بالك ؟؟
مش فاكر قلتلك ولا لأ بس أنا شايفه بتاعنا أوي ، يفضل كده في مساحة من الخصوصية جوا إطارنا ، أنا مش قلت غير لأمنية بس .. أولاً عشان حسيت إني فجأة وأنا بكتب لها عايز أقولها فعلاً .. ثانياً عشان كنت متأكد إنها هتحس أوي جايز أكتر من أي حد .. وده اللي حصل فعلاً
سرك في بير :D
رابعاً
طبعاً من حقك تقعي .. كلنا من حقنا نقع .. ده جزء من الطريق ، بس لما نقع نقع على طوبة "لسه حباني" .. فاكرة ؟؟
رغم أي خوف أو قلق فيه حتة جوا مطمناني عليكِ بجد .. بتقولي إنك هتقومي طبعاً عشان لسه مؤمنة بالسحر ، وعشان انتِ انتِ ، وعشان إحنا الجدعان على رأي يوسف شاهين :) ، بتقولي إنك :
ولو في يوم راح تنكسر
لازم تقوم واقف كما
النخل باصص للسما للسما
ولا انهزام
ولا انكسار
ولا خوف ولا
ولا حلم نابت في الخلا
خامساً
خدتي بالك لما رامز قبل المعركة كنتِ بتقوليله :
- بيتكلم عنك كتير على فكرة
راح راد : آه لازم يتكلم كتير أصل أنا أستاذه
:D
طب بزمتك مش يستاهل اللي عملتيه :)
بشكل جد :
سيبك من التعارف الغريب اللي تم بينك وبين رامز
رامز من أجمل الناس اللي عرفتها في حياتي بجد ، عشان كده كنت عارف إن لا هو هيزعل ولا انتِ هتزعلي ، بالعكس فضلنا نضحك بجد .. ولو مكنش اللقاء بالعفوية دي ده اللي كان هيبقى غريب ..
بس خدي بالك وصلحي معاه المسائل عشان
خلال عشر سنين رامز الشرقاوي هيكون أكبر كاتب ساخر في مصر ، طول ما أنا وراه طبعاً :) ، فبعد كده مش هتعرفي تكلميه ، فخليكِ كويسة عشان يبقالك ضهر :)
بس هو المفروض أوصفلك حركة الإيد في المدونة إزاي يعني ؟؟ :)
لما أبقى أشوفك هبقى أقولك
سادساً
عجبني أوي ردك على أحمد
عشان زي ما قلتِ هو يستاهل
أبويا :)
سابعاً
"أتعرفين شيئاً مسز دالواي ، لقد أدركتُ أن ما علينا ليس مواجهة الساعات ولكن فقط أن نحبها ، كيف يمكن لمن يشعر بكل هذا الجمال أن يشعر بالخوف ؟ ، لا أعلم ولكني أفكر بشكل آخر أن شعورنا بالجمال هو أكثر ما قد يشعرنا بالخوف عليه ، أنتِ طيبة للغاية مسز دالواي ، أنا أحبك"
ثامناً
مساحة فاضية بينا مش هقول فيها حاجة
غمضي عينك وابتسمي
غمضت عينى و ابتسمت
بس كنت عايزة ايميل
لما ملقيتهوش حسيتك مخاصمنى
و السر اللى بيننا خليه ما بيننا
أجمل
أما عن الخوف
هقولك حاجه كنت بفتح كتاب تفريغ الكائن قلت هشوفه هيقولى ايه بالصدفه النهارده
" كيف يمكن للخائف أن يحب ، إلا على حساب حبه لنفسه ؟ "
صحيت الصبح قبل ما انزل الشغل قولت افتح النت يمكن تكون راضى عنى و بعتلى ايميل بس ملقيتش حاجة انا مكنتش متأكده عموما انى هلاقيه
دخلت عندك البلوج اشوف فيه جديد مالقيتش نزلت لتحت لقيت صورتى ، افتكرت البوست قلت اقراها و تبقى دى رسالة محمد ليا ع الصبح
انبسطت اوى
لسه الحياة بتدينا
البنت اللى بتحبك بتقولك
ثانك يوووووووووووووووو
خد حضن
www.goonflash.com
the best flash games on out site
شركة نظافة فلل بالرياض
شركة تنظيف فلل بالرياض
شركة نظافة بالرياض
شركات تنظيف بالرياض
شركة تنظيف بالرياض
Normal URL
Code 1
شركة تنظيف شقق بالرياض
شركة تنظيف منازل بالرياض
شركة تنظيف بيوت بالرياض
شركة تنظيف مسابح بالرياض
#REF!
شركة تنظيف مجالس بالرياض
شركة تنظيف كنب بالرياض
جلي بلاط في الرياض
شركة تنظيف موكيت بالرياض
شركات تخزين اثاث بالرياض
افضل شركة لنقل الاثاث بالرياض
شركة رش مبيدات حشرية بالرياض
شركة غسيل خزانات بالرياض
شركات عزل اسطح بالرياض
شركة تنظيف مسابح بالرياض
إرسال تعليق