إلى أندرش لاي ويواكيم تريه وشوارع أوسلو التي لم أرها
.
.
- فاكر أول مرة رُحت فيها السينما سنة 1997.. كان فيلم المصير في سينما أوديون
- فاكر شكل شارع السودان يوم التراب الشهير، لمّا المدينة اصفرّت في التسعينات، وفاكر إني كُنت خايف جداً وبفكَّر إن ده أكيد يوم القيامة
- فاكر إني في 2004 شُفت في جرنان يوم الأربع إن فيلم SideWays نازل في سينما واحدة في سيتي ستارز، وكنت حاسس إن مدينة نصر دي هي الناحية التانية من العالم، فمرحتوش
- القاهرة كانت دايماً كئيبة وزحمة أثناء العودة من السفر
- "كيف أصرّ على أن كلمة "حُزن" كانت دائماً أفضل من كلمة "حنين"
- أول مرة أمسك إيد بنت كان في المترو، وقتها بدا إن ده أهم من السفر عبر الزمن مثلاً، "كنا فرحين، ولازلت أتذكر ملمس يدها"
- وأنا طفل سرقت بونبوني من سوبر ماركت كان قدام بيتنا، وكنت حاسس بذنب شديد لما قفل بعدها بفترة، لاحقاً اتقسم لمحلين.. واحد سندوتشات والتاني حلويات
- السطوح، والعب عليه، والسمكري اللي تحت البيت اللي قَطع الكورة لما خبطت فيه مرة، وانتقاماً منه كنا بنغني بصوت عالي "عم محمد دوكو القرعة"
- فاكر تعب المشي 4 ساعات بين شوارع وسط البلد في مظاهرة ذكرى تأسيس كفاية يوم 12-12، بس مش فاكر بالظبط سنة كام.. 2005 أو 2006
- الإنبهار بالإعلانات المضيئة الضخمة في ميدان التحرير اللي كُنت بعدّي عليه بالأتوبيس مع أمي واحنا رايحين لخالتها في السيدة
- "كان الجميع مُوقناً من الفوز.. أتذكر مدى خيبة الأمل"
- وأنا صغيَّر كنت حاسس المدينة دي كبيرة جداً ومش هعرف أجيب آخرها، دلوقتي عماله بتضيق بشدَّة لدرجة إني بحس أحياناً إن محدش عارف يتنفّس
- "أتذكر عندما قاموا بهدم مبنى فيليبس"
- فاكر لما حرقنا مبنى الحزب الوطني