من نور الخيال
إيه اللَّي بينوَّر لي زي السَّراب .. إن كُنت لسَّه داخل السرداب
11 مارس 2010
اعتذار
لِلِبِنْت الَّتِي لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أُحُبّهَا بِقَدْرِ مَا أَحَبّتْنِي
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)